الصفحه ٨٣ : تقدّم حديث حذيفة الذي رواه مسلم في كتاب المنافقين أنّ أصحاب
مؤامرة العقبة ـ بعد غزوة تبوك ـ اثنا عشر هم
الصفحه ٨٧ : آياتها ـ كما ذكر ذلك في كتب الرواية
والتفسير والسير ـ هو ما وقع في صلح الحديبية من عصيان أكثر من كان مع
الصفحه ٩١ : بأنّه منقسم إلى ثلاث فئات ، يبطل كلّ الروايات التي
يرويها العامّة حول قدسية
الصفحه ١٢٦ : الوضع ـ كما يصفه حذيفة بن اليمان ، الخبير
بمعرفة المنافقين ، كما في روايات الفريقين ، والذي شهد مؤامرة
الصفحه ١٦٣ :
الرواية ـ مع إنّ
فيهم الأقسام الأربعة التي أشار إليها عليهالسلام؟!!
وكيف يتعطّل الدين
ويبطل مع
الصفحه ١٨٠ :
__________________
(١). في هامش الكشّاف
٤ / ٢٢٠ ، أخرجه الكريمي عن ابن عائشة بسنده عن علي ، ورواه الطبراني من حديث أبي رافع
الصفحه ١٨٩ : .
وأمّا الروايات ،
والأحاديث الواردة في افتراض محبّة عترة المصطفى علي وفاطمة وولديهما فهي فوق حدّ
التواتر
الصفحه ١٩٢ : صبيغ رواه أحمد في الورع قال : ومن
علامة توبته أن يجتنب من كان يواليه من أهل
الصفحه ١٩٣ : قريش اثنا عشر ،
وغيرها من الأحاديث النبويّة الكثيرة التي رواها الفريقان ، كلّ هذه الحجج من
الكتاب
الصفحه ١٩٦ : والصلابة في السنّة وهي نصب العداوة لعلي عليهالسلام وولده ، ويلاحظها المتتبع في تراجم كثير من الرواة من
الصفحه ٢٠٠ : وثّقه الذهبي أيضا (٢).
أقول : وكيف لا
يركنون إلى أمثال هؤلاء الرواة المبغضين للنبيّ
الصفحه ٢٠٢ : النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم
، واعتمادهم في الرواية عليهم وأخذ أحكام الدّين عنهم ، ولا غرابة في ذلك لأنّ مآل
من يترك العترة
الصفحه ٢٠٥ : سنّة الجماعة في
الرواة الشيعة يدفعه تنصيصهم على أنّ منشأ الطعن هو الميل إلى أهل البيت عليهمالسلام ، أو
الصفحه ٢٠٩ : السور يشير الصادق عليهالسلام فى ما رواه عنه عبد الله بن سنان أنّه عليهالسلام قال : في معرض كلامه عن
الصفحه ٢١٠ :
سياق وصف الّذين
في قلوبهم مرض ، وغيرها من الروايات (١).
هذا ، وممّا يدلّ
على كون مودّة ذوي