الصفحه ٢٥٤ :
تفسيره ، عن مجاهد : إنّ «صالح المؤمنين» هو الإمام عليّ عليهالسلام ، ورواه أيضا بطريق آخر (١). وروى في
الصفحه ٢٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مثله(٣). ورواه الطبري في تفسيره عن أنس أيضا ، وعن أبي موسى
الأشعري (٤). وبذلك تتبلور صورة المواجهة
الصفحه ٣٠٣ : طرقنا ؛ ولو سلّم فليس للذبّ عنه بل
للوساطة درءا عن تشعّب الفوضى ، وإلى ذلك يشير ما رواه الشريف المرتضى
الصفحه ٣١٦ : ضمان النجاة ، ولا بينها وبين اتّخاذ خطأ وضلال المعذور
منهاجا يتبجّح به. وسيأتي أنّ في الروايات ما يدلّ
الصفحه ٣٢٢ : يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى
فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ) (٣).
وقد وردت روايات
الصفحه ٣٤٢ : ؛ فإنّ المرأة
تأخذ أدب زوجها ويقهرها على دينه» (٤) ؛ ورواها الصدوق بطريق صحيح (٥).
وهذه الروايات في
الصفحه ٣٥٠ :
محمّد قد أفسده من
خلفكم وترك ، فهلمّوا فأقيموا دين محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١).
ورواه ابن
الصفحه ٣٦٥ : ، لعلّه خنقته الجنّ ، كما قتل سعد بن عبادة بسهم الجنّ!!!
ورواه عنه مثله في حلية الأولياء ١ /
٢٥٢. ورواه
الصفحه ٣٦٦ : ء.
منها : ما رواه
الواقدي ، قال : «حدّثني ابن أبي سبرة ، عن أبي بكر بن عبد الله بن أبي جهم ، واسم
أبي جهم
الصفحه ٣٦٧ :
ومنها : ما رواه
المفيد في الإرشاد عن أبي بكر الهذلي ، عن الزهري ، عن صالح بن كيسان : «إنّ العاص
بن
الصفحه ٣٧٨ : اسميهما عند عامّة
الناس ، ونسبة الفتوح إليهما ، كما قال عليهالسلام في ما مرّ من الرواية.
اعتراض وإجابة
الصفحه ٣٨٧ :
يصرّح بوجود
الروايات المفصّلة للأحداث (١) ، ولكنّه لم يأت بمتنها بل بشيء من ألفاظ صدرها وذيلها
الصفحه ٤٠٦ : القهقرى؟!
الحديث الذي ذكره
المأمون العبّاسي قد رواه البخاري ومسلم في صحيحهما في كتاب الفتن ، إضافة إلى
الصفحه ٤١٨ : الحديث : وفي رواية سفيان : ما ذا أنزل الليلة من الفتن؟! وما
ذا فتح من الخزائن؟! قال ابن بطال في هذا
الصفحه ٤٢٣ : .
فقال مروان : لعنة
الله عليهم غلمة ؛ رواه البخاري ، عن ابن سعيد ، عن جدّه ، وقال : فكنت أخرج مع
جدّي إلى