الصفحه ٨٠ :
إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ
عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ
الصفحه ١٠٨ : يوجب تقليدهم ، لا جوازا ولا وجوبا ، وإنّهصلىاللهعليهوآلهوسلم قد أثنى أيضا على آحاد الصحابة كأبي بكر
الصفحه ١٢٩ :
هذا ، وإذا كان
النووي يجوّز خطأ اجتهاد معاوية لوجود النصّ على حقّ وصواب عليّ عليهالسلام ، فلم لا
الصفحه ١٥٤ : ، وبنا
يستجلى العمى لا بهم. إنّ الأئمّة من قريش ، غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا تصلح
على سواهم ، ولا
الصفحه ١٥٨ :
سفيان الأموي ، وعمرو
بن العاص السهمي ، أصبحا يحرّضان الناس على طلب الدين بزعمهما!!
والله لقد علم
الصفحه ١٦٠ : وخاصّا
، ومحكما ومتشابها ، وحفظا ووهما ، وقد كذب على رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم
على عهده حتّى قام
الصفحه ١٨٩ :
عِبادَهُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا
الصفحه ١٩٨ : منهم وقد منع كتابة الحديث النبوي في
الصدر الأوّل تحت شعار حسبنا كتاب الله.
الرابع : جريهم على استبشاع
الصفحه ٢٠٨ : أمر الله تعالى بمودّته وصلته وموالاته ـ
وكراهة ما نزّل على رسوله من الهدى الذي منه مودّة وموالاة ذي
الصفحه ٢١٧ : بِما لَمْ يَنالُوا) : وهو الفتك برسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ،
وذلك : عند مرجعه من تبوك تواثق
الصفحه ٢٢٧ : يستأمنهم صلىاللهعليهوآلهوسلم ويأمنهم في الدفاع عنه وحمايته؟! أم أنّ الحال كان على عكس
ذلك. وأمّا أبا
الصفحه ٢٢٩ :
وقال المزّي في
تهذيب الكمال :
وعمل للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم على زبيد وساحل اليمن ـ وهذا
الصفحه ٢٤٥ :
في النار على
مناخرهم» (١).
والحديث قد اشتمل
على معنى متدافع ، وهو إنّ الزلّة تغفر لجماعة وتدخل
الصفحه ٢٧٠ :
المؤهّل لولاية الأمر من قبله تعالى ؛ بقرينة تقريع الآيات للطرف الأوّل ، الذي
تتوقّع استيلاءه على مقاليد
الصفحه ٣٢٣ : يرتكب ذنبا إلّا ساءه ذلك وندم عليه ، وقد قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : كفى بالندم توبة. وقال : من