الصفحه ٤٩٦ :
المؤمن وأنّها خمس
تكبيرات ، والصلاة على غير المؤمن أنّها أربع تكبيرات ; عملاً بالروايات الواردة
الصفحه ١٨ :
فلا يأثمون وإن
أخطئوا ، بل يؤجرون كما سيأتي في العقائد.
وقال ابن السبكي :
قول الصحابي على
الصفحه ٢٣ : ، وتسكين الفتنة
، فوقعت في الحرب.
وما ذهب إليه
الشيعة من أنّ محاربي عليّ كفرة ، ومخالفوه فسقة ، تمسّكا
الصفحه ٢٧ : يسنّان ويشرّعان في الدين ، ويحتذى بهما إلى يوم القيامة.
فحجّية قولهما وفعلهما وسيرتهما ـ على ذلك ـ ليس من
الصفحه ٥٨ :
انتقل إلى المدينة إلى فئات صالحة ينطبق عليها هذين العنوانين الوسامين المهاجر
والأنصاري ، وطالحة مردت على
الصفحه ١٣٥ : حسن الصحبة وسوئها ، وهي على
الموالاة والمتابعة لرسول الله وأهل بيته لا المعاداة لهم والمخالفة ، وأنّ
الصفحه ١٩٥ : على أصول القوم تعديلهم لأولئك الرواة وحجّيتهم بمقتضى القاعدة والأصل الذي
عدّلوا به الصحابة ، وهو كونهم
الصفحه ٢٠٣ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، واستدل على التقييد بأنّ من وقعت منه إساءة في حقّ
المبغض يبغضه
الصفحه ٢٠٤ : ما ورد
في علي عليهالسلام بما ورد في حقّ الأنصار ، فهو قياس مع الفرق والبون الشاسع
، فإنّ ما ورد في
الصفحه ٢٢٢ : ، قال : رجع رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم
قافلا من تبوك إلى المدينة ، حتّى إذا كان ببعض الطريق
الصفحه ٢٤٧ :
والقراءة المبتدأة
للسورة ، والتدبّر للوهلة الأولى في سياق آياتها وأسلوب خطابها يوقف الناظر على
أنّ
الصفحه ٢٥٦ : منهما من التظاهر على
رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم بما كرهه ، وتحذير لهما على أغلظ وجه
وأشدّه
الصفحه ٢٦٧ :
عليّ عليهالسلام. ولا يخفى سرّ التعبير بالمفرد المضاف إلى الجمع ؛ إذ أنّه
يختلف عمّا لو كان
الصفحه ٣٤٠ :
ثمّ إنّ
التفتازاني يناقص نفسه ؛ فمع إنكاره للقول بالنصّ يستدلّ على إمامة أبي بكر بالنصّ!!
قال
الصفحه ٣٨٥ : اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكافِرُونَ) (١).
قال : فلمّا سمع
عمر مقالة عليّ كرّم الله وجهه ومشورته أقبل