الصفحه ٣١ : عوف على الإمام عليّ بن أبي طالب
عليهالسلام يوم الشورى ، قال التفتازاني :
ثمّ جعلوا
الاختيار إلى عبد
الصفحه ٢٦٥ : باستيلاء أبيها على الأمر من بعد استيلاء أبي بكر
عليه بعده صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٧ :
رجس ، وهي سيّدة
نساء العالمين ، وأنّ الله يرضى لرضاها ويغضب لغضبها.
والغريب في دعوى
أبي بكر بكون
الصفحه ٥٢١ : قبض رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
لأنكحنّ عائشة بنت أبي بكر ، عن ابن عباس;قال مقاتل : وهو طلحة
الصفحه ٣٨ :
رقاب بعض» (١).
* وروى في الباب
الثامن عشر عن أبي بكرة ، قال : «لقد نفعني الله بكلمة سمعتها من
الصفحه ١٩٧ : .
وقال ابن الضريسي
: سألت محمّد بن أبي بكر المقدمي عن حديث لجعفر ابن سليمان ، فقلت : روى عنه عبد
الرزاق
الصفحه ٣٨٤ : اجتمعت الأعاجم عن بكرة أبيها بنهاوند في
خمسين ومائة ألف ، يريدون استئصال المسلمين؟!
قال : فقال له
عليّ
الصفحه ٤٥ : للآخرين ، هكذا يرسم
لنا الخليفة الثاني إمامة الأوّل. وعلى أيّة حال فإنّ مثل هذه الإمامة على تقدير
الصفحه ٢٤٠ : غدير خمّ وتنصيب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم الإمام عليّ عليهالسلام خليفة من بعده ؛ إذ اجتمعوا
الصفحه ١٤٧ :
ورد في كتاب
للإمام عليّ عليهالسلام إلى معاوية ـ جوابا على كتاب له ـ ما نصّه :
كان أشدّ الناس
الصفحه ٣٤١ :
إمامة عليّ عليهالسلام تراهم يتأمّلون في كون عصمة النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم مطلقة ، لاحظ مثلا : ما
الصفحه ٣٨١ :
المهاجرين
والأنصار في الخروج إلى الشام ، فأشار عليه عثمان بعدم الخروج. فقال عمر : هل عند
أحد منكم
الصفحه ٣٩ : الإمام عليّا عليهالسلام وقد روى مسلم هذا الحديث بطريق آخر فلاحظ (٢).
* وروى عن أبي
الطفيل ، قال : «كان
الصفحه ١٩٩ : موضع آخر : ثبت شديد التحامل
على علي. وقال الحسن بن علي الخلال : سمعت عمران بن إياس سمعت حريز بن عثمان
الصفحه ٣٦٠ : بكر فسار بالناس ، فانهزم حتّى رجع ، وبعث عمر فانهزم بالناس حتّى انتهى
إليه ، فقال رسول الله