الصفحه ٣١ : ، فاندفع ما في الحاشية هنا (٢).
أقول : من البيّن
الجلي أنّ حجّية قول الأوّل والثاني ، أو بضميمة الثالث
الصفحه ٤٦ : المنزلة ، والغدير وغيرها ، فانظر مثلا
إلى التفتازاني في شرح المقاصد عند ما يستعرض وجوه وأدلّة إمامة
الصفحه ٧١ : وتفسر «المهاجر»
بأنّه من توافر على قيود أربعة وهي :
الأوّل : الذي
اخرج من دياره وأمواله.
الثاني
الصفحه ٨٩ : أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ
الصفحه ٢١٩ : : إنّهم أسلموا ، فكيف يليق بهم هذا
الكلام؟! والجواب من وجهين :
الأوّل : المراد
من الإسلام : الذي هو نقيض
الصفحه ٣٤٨ : ، وذعافا مبيدا ، هنا لك
يخسر المبطلون ، ويعرف التالون غبّ ما أسّس الأوّلون ، ثمّ طيبوا عن دنياكم نفسا
الصفحه ٣٥٩ : ذكر المؤرّخون أنّ الأوّل والثاني انتدبهما النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لفتح الحصن ، كلّ منهما مع
الصفحه ٣٧٢ : وهم أحقّ الناس بها ؛ لأنّ الله عزوجل يقول : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي
الصفحه ٣٧٩ : عليهالسلام في وقعة الجسر
في وقعة «الجسر» ـ
وهي أوّل وقعة للمسلمين مع جيوش كسرى ـ اضطرب تدبير الحرب
الصفحه ٣٨٨ : عنها
وعليك بغيرها ؛ فإنّ أوّل فتحها لبني أمية وآخر أمرها لبني هاشم ، وما لم أذكر
منها لك هو أكثر ممّا
الصفحه ٤٢٥ : غزوها الأوّل (٢).
قال البلاذري في
الأنساب :
لمّا قدم الوليد ـ
ابن عقبة بن أبي معيط ابن أبي عمر وبن
الصفحه ٤٥٤ : ، عندما أفلتت عير قريش ، فقام الأوّل وأظهر الخوف من قتال
قريش ، فأجلسه النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٥ : أصول الفقه ، والتفتازاني في شرح
المقاصد في علم الكلام ؛ لأنّهما نموذجان لكلمات أكثرهم في كتب أصول الفقه
الصفحه ١٧ : (٢).
وشرح ابن المحلّى
ـ المتن ـ القول الثاني :
فيبحث عن العدالة
فيهم ، في الرواية والشهادة ، إلّا من يكون
الصفحه ٥٥ : إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً