الصفحه ١٨٨ : لهم ، وكيف والقرآن ينطق به ويدعوا إليه ،
والأخبار ثابتة أنّهم أهل المودّة والذين فرض الله تعالى
الصفحه ١٩٥ : كما يسمّيه ـ بدعة ، ولا يستغرب من جرأة
القوم على القرآن والسنّة وجعلهم الفريضة العظيمة بدعة ، وسيأتي
الصفحه ١٩٧ : فضائله بدعة ، ويسمونه تشيع ، وهم في ذلك
يستحرمون الفريضة العظيمة التي أمر بها القرآن من مودّة القربى
الصفحه ٢٠٨ : مَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* ما
أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى
الصفحه ٢١٠ : المودّة في القربى والتي عظّم شأنها القرآن الكريم ، وكون بغضهم والعداوة
لهم وجفاءهم وقطعيتهم مرض يعري
الصفحه ٢١٥ :
يشير القرآن
الكريم في سورة التوبة (براءة) وسورة التحريم إلى تصاعد حدّة العداء للنبيّ
الصفحه ٢١٧ :
القرآن ، ويعيب
المنافقين فيسمع من معه منهم ، منهم الجلاس بن سويد ... ـ
إلى أن قال : ـ فتاب
الصفحه ٢٤٣ :
إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ) (١) ، وقال تعالى : (أَحَسِبَ
الصفحه ٢٤٦ : ، فهي المظاهرة والمؤازرة على
الرسول الأمين صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والتي أشار إليها القرآن الكريم في
الصفحه ٢٥٣ : أزواج
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو مخالف لصريح القرآن الكريم من أنّ المجابهة في
تدبيرهما الخفي
الصفحه ٢٥٧ : ، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون ،
مع ما قصّ الله علينا من خبرهما في القرآن ، (قالَتْ رَبِّ ابْنِ
لِي
الصفحه ٢٥٩ : أن كان أزواجهما أنبياء» ،
وروى مثل ذلك
__________________
(١). الجامع لأحكام
القرآن ١٨ / ٢٠٢
الصفحه ٢٦٠ : في الأمثال في القرآن ، في ذيل السورة :
فاشتملت هذه
الآيات على ثلاثة أمثال : مثل للكافر ومثلين
الصفحه ٢٦٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى حفصة ـ كما تشير إليه سورة التحريم ـ قد سبق وأن أنبأ
به القرآن الكريم في سورة البقرة وفي سورة
الصفحه ٢٧٠ : الأمور من قبل فئة من المسلمين ، وهم : (الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) ، وهذا العنوان قد أشار القرآن