الصفحه ٧٢ : الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللهُ
فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمى أَبْصارَهُمْ* أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى
الصفحه ٧٣ : واحدة ، فهل
إنّ من يقسّم الصحابة إلى فئات ـ كما قسّم القرآن الكريم ـ يؤمن بالكتاب كلّه أم
من يبعض
الصفحه ٧٦ : القرآن بتقرير
رأي الصحابي على قول نبيّ الله تعالى ، الذي قال الله فيه : (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى
الصفحه ٨١ : الاستغفار لمن يكون من أصحاب الجحيم
عدوّا لله العزيز.
وقد بيّنت سور
القرآن العديدة المتقدّمة أنّ العديد
الصفحه ٩٠ : القرآن ليس بمعنى كلّ مكّي ونحوه
أسلم في الظاهر وانتقل إلى المدينة ، كما أنّ اللفظة الثانية ليست لكلّ
الصفحه ١٠١ : المعصية ، وإن أطعن الله
ورسوله فلهنّ الأجر مرّتين ، وقد نزل القرآن بالأمر بالقرار في البيوت ، وعدم
التبرّج
الصفحه ١٠٢ : غير ما يتعلّق بالتبليغ : إنّ
الأنبياء كانوا دائما يبادرون بالتوبة والاستغفار عند الهفوة ، والقرآن شاهد
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإلى هذا يشير قول الإمام الصادق عليهالسلام :
إنّ القرآن نزل
بإيّاك أعني واسمعي يا جارة
الصفحه ١٢١ : الْقَرْيَةِ
الظَّالِمِ أَهْلُها وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنا مِنْ
لَدُنْكَ نَصِيراً
الصفحه ١٢٣ : * أُولئِكَ الَّذِينَ
لَعَنَهُمُ اللهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمى أَبْصارَهُمْ* أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ
الْقُرْآنَ
الصفحه ١٣٣ : ءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى
وَالْيَتامى
الصفحه ١٣٦ : وضلال ، ممّا يدلّ على نفي إمامتهم وخلافتهم ، لكونها مطهّرة في
القرآن من كلّ
الصفحه ١٥١ : ما قد
سمع وجاهليّتكم لا تدفع ، والقرآن يجمع لنا ما شذّ عنّا ، وهو قوله ـ سبحانه
وتعالى ـ (وَأُولُوا
الصفحه ١٥٣ : الهداية
فضلّت. إنّ قريشا قد أضلّت أهل دهرها ومن يأتي من بعدها من القرون ؛ ألم يسمعوا ـ ويحهم
ـ قوله تعالى
الصفحه ١٨٥ : ، بل لم يرد لفظ وهيئة (القربى) في
القرآن بمعنى العبادة والطاعة ونحوهما ، بل جميع مواردها بمعنى القرابة