الصفحه ١٥٢ : بهما ، ومن ثمّ قدّم القرآن ذوي القربى مصرّحا في آية
الفيء بقوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ
الصفحه ١٥٦ : ببعض ، وتصديق بعضهم لبعض.
كلّ ذلك حيادا
ممّا ورّث الرسول النبيّ الأمّيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٦ : .
والله لئن خالفتم
أهل بيت نبيّكم لتخالفنّ الحقّ ، ولقد علم المستحفظون من أصحاب رسول الله
الصفحه ١٦٩ :
من أحبّ الناس
إليه : «لو أحبّني جبل لتهافت» (١). وسهل بن حنيف صاحب رسول الله
الصفحه ١٨٤ : : (إِلَّا الْمَوَدَّةَ
فِي الْقُرْبى) ، والحاصل أنّ هذه الآية تدلّ على وجوب حبّ آل رسول الله
الصفحه ١٨٥ : مجلس رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكذا جابر بن عبد الله الأنصاري وزيد بن أرقم وأبي سعيد
الخدري
الصفحه ١٩٠ : بن مالك أنّه يقول : والله الذي لا إله إلّا
هو لسمعت رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «عنوان
الصفحه ١٩٧ : تراجم الرواة من غير نكير وهذا شقاق مع الله ورسوله
ومحادّة ، وقد طعنوا في كثير من أصحاب علي عليهالسلام
الصفحه ١٩٩ :
يحيطونها بالصحابي؟! وأين تلك الحميّة لصحبة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم؟! أو ليس ابن عمّ
الصفحه ٢٠٠ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم نجم ورأس في الصحبة والصحابة؟! علاوة على قرابته للرسول
الصفحه ٢٠١ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وتقديسه ، بأداء أجرها وقيمتها وهو مودّة القربى ،
فالاستخفاف بمودّة
الصفحه ٢١٠ : والمخالفة ، والهجرة تحققت بهم ، والنصرة
بنصرة الله ورسوله وذي القربى ، فلا هجرة إلّا إليهم لا إلى غيرهم
الصفحه ٢٢١ : ، بينما اختصّ بها أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام وحذيفة؟!
السادسة : من الملاحظ والملفت للنظر أنّ الرسول
الصفحه ٢٢٧ : ذرّ فلم يكن عنده راحلة في غزوة تبوك ، فكان يتأخّر عن جيش الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في سيره ماشيا
الصفحه ٢٢٩ : أدري ،
إلّا أنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يلعنك ليلة الجمل.
قال : إنّه استغفر
لي. قال