الصفحه ٤١٧ : ) (٢) .. الآية (٣). وفي كتاب من أبي بكر له : لعمري يا بن أمّ خالد! إنّك
لفارغ تنكح النساء وبفناء بيتك دم ألف
الصفحه ٤٦٨ : الله بعث نبيّه ب ـ : إيّاكِ أعني واسمعي يا جارة)) (٢)
، ومثّل المفسّرون لذلك بموارد عديدة ، مثل : قوله
الصفحه ٤٧٠ : : يا ربّ!
أرني الحقّ كما هو عندك ، حتّى أقضي به ، فقال : إنّك لا تطيق ذلك. فألحّ على ربّه
حتّى فعل
الصفحه ٢١ : صحبة مع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقبل البيعة.
وقال :
إنّ امتناع جماعة
من الصحابة ، كسعد بن
الصفحه ٢٤ : . إلّا أنّ العلماء لحسن ظنّهم بأصحاب رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذكروا لها محامل وتأويلات بها تليق
الصفحه ٢٧ : الثلاثة ، هو صياغة للإمامة بالنصّ ، ولكون الإمامة عهد
من الله ورسوله ، فسيتبيّن أنّ العامّة ملجئون فطريا
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وقوله تعالى : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) (١) فإنّه قد جهد المسلمون
الصفحه ٤٠ :
وعذر ثلاثة قالوا
: ما سمعنا منادي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولا علمنا بما أراد القوم
الصفحه ٤٥ : الباحث الناظر مضطربة الوجوه ،
مترددة بين الإمامة كعهد من الله ورسوله لا يزلّ ولا يخطأ ، وبين كونه مجتهدا
الصفحه ٤٩ : اللهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ
الصَّادِقُونَ* وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُا
الصفحه ٥٠ : ) (١).
وقوله تعالى في
السورة نفسها الآية الأخيرة :
(مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّا
الصفحه ٦١ : من
الصحابة من المهاجرين من التخلّف عن جيش أسامة الذي جهّزه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لقتال
الصفحه ٦٨ : !» (٢) فعلى من ينطبق ما يصفه حذيفة؟ ولما ذا كان على عهد رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم متسترين وبعده خرجوا
الصفحه ٦٩ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولذلك شدّد على أهمية ملاحقتهم ، وتسمى «المثيرة» ؛
لأنها أثارت مخازيهم
الصفحه ٧٠ : دِيارِهِمْ وَأَمْوالِهِمْ يَبْتَغُونَ
فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ