الصفحه ٩٨ : المذكورة ، فهي تجعل الميزان طاعة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعدم مشاققته ، وعدم الردّ عليه ، كما في
الصفحه ١٠٥ : وخوف الخطأ» (١).
ويتلخّص من كلامه
:
الأوّل : جواز التقدّم بين يدي الله ورسوله في الحكم.
الثاني
الصفحه ١٠٨ : حجّيّة قول
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم المطلقة ولزوم طاعته ، ويجوّزون عليه الخطأ والاجتهاد
الظنّي
الصفحه ١٢٦ : الإسلامي ؛ إذ أنّ القرآن الكريم في سوره
المباركة أشار إلى مشكلة كبيرة وخطيرة كانت قائمة تواجه الرسول
الصفحه ١٢٧ : لعمّار : أرأيتم
صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر عليّ ، أرأيا رأيتموه ، أو شيئا عهده إليكم رسول
الله
الصفحه ١٣٣ : بقوله تعالى : (فَآتِ ذَا الْقُرْبى
حَقَّهُ) (١) وأنّها وولدها أقرب الخلائق إلى رسول
الصفحه ١٤٩ : ؛ فقالت قريش : منّا محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فنحن أحقّ بالأمر منكم ؛ فعرفت ذلك الأنصار
الصفحه ١٥٣ : . فلم يدرجهم تعالى مع سائر المهاجرين والأنصار مع إنّ ذوي
القربى هم أوّل الناس هجرة إلى الله ورسوله
الصفحه ١٥٧ : عليهالسلام إلى ما يشير إليه قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ
الصفحه ١٥٩ : حجّة اللهعزوجل على العباد ، فهم الواسطة بين النبيّ وأمّته ، فإنّ الرسول
حقّ ، والقرآن حقّ ، وما جاء به
الصفحه ١٨١ : حَسَنَةً) ، عن السدّي أنّها المودّة في آل رسول الله: نزلت في أبي
بكر ـ رضي الله عنه ـ ومودّته فيهم
الصفحه ٢١٥ : وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللهِ
وَآياتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِؤُنَ* لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ
الصفحه ٢٢٤ : : أنّهم
أرادوا أن يسلكوا العقبة مع الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في بدء الأمر من دون الناس الّذين كانوا
الصفحه ٢٣٥ : ورسوله عليهم.
السابعة عشرة : إنّه كانت بين حذيفة وعثمان منافرة ومراقبة ومواجهة بسبب ما
يعرفه حذيفة من
الصفحه ٢٤٤ : فقيل له : قتل عثمان فما تأمرنا؟ فقال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : أبو اليقظان على