الصفحه ٤٥٧ : الرتبة الأُولى هو الباري عزّ
اسمه ، حتّى في حكومة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ، كما يستعرض سيرتها
الصفحه ٤٩١ :
الرزيّة ما حال بين
رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم
الصفحه ٥١٥ :
رجلاً كان يأكل معه
(صلى الله عليه وآله وسلم) وعائشة معهما ، فأصابت يدها يد الرجل، فكره ذلك رسول
الصفحه ٦٧ : فيه الهوادة والمهادنة ، كقوله تعالى
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإلى هذا يشير قول الإمام الصادق عليهالسلام :
إنّ القرآن نزل
بإيّاك أعني واسمعي يا جارة
الصفحه ١٦٨ :
٤. قال : «يا أمير المؤمنين! فأخبرني عن عمّار بن ياسر. قال : ذاك
امرؤ حرّم الله لحمه ودمه على النار
الصفحه ١٨٧ : مُلاقُوا رَبِّهِمْ وَلكِنِّي أَراكُمْ قَوْماً
تَجْهَلُونَ) (٢) وحكى عزوجل عن هود أنّه قال : (يا قَوْمِ لا
الصفحه ٢٣٠ : عن الكوفة وكتب إليه : «اعتزل عملنا
يا بن الحائك مذموما مدحورا ، فما هذا أوّل يومنا منك ، وإنّ لك فينا
الصفحه ٢٣١ : : السلام عليك يا أمين الله!!! قال : وعليك
السلام. فلمّا خرج قال معاوية : أقدم الشيخ لأوّليه ، ولا والله لا
الصفحه ٢٩٦ : والإسلام والإيمان
هو موالاة أهل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ وهو ممّا يقتضي عصمتهم.
وقال تعالى : (يا
الصفحه ٣١٨ : وافقنا من علوي أو غيره تولّيناه ، ومن خالفنا من علوي أو غيره
برئنا منه ..
فقال : «يا زرارة!
قول الله
الصفحه ٣٦٧ : الخطّاب
بالرمح ، حتّى إذا وجد عمر مسّ الرمح رفعه عنه وقال : نعمة مشكورة فاحفظها يا بن
الخطّاب!» (٢).
وفي
الصفحه ٣٨١ : التراب. فهذا ما عندي ،
والسلام.
فقال عمر : أمّا
أنت يا أبا عمرو ـ أي عثمان ـ فقد أحسنت النظر في مكيدة
الصفحه ٣٨٤ : الذي أنت فيه وابعث من يكفيك هذا الأمر ، والسلام.
قال : فقال عمر :
يا أبا الحسن! فما الحيلة في ذلك وقد
الصفحه ٣٨٥ : الذي رأيته في
نفسي!!! ثمّ أقبل عليه عمر فقال : يا أبا الحسن! فأشر عليّ الآن برجل ترتضيه
ويرتضيه