الصفحه ٥١٥ :
رجلاً كان يأكل معه
(صلى الله عليه وآله وسلم) وعائشة معهما ، فأصابت يدها يد الرجل، فكره ذلك رسول
الصفحه ٣١ : عليه ، المعصوم من الخطأ ، وأنّ إمامته كعهد من الله ورسوله
المشار إليه في قوله تعالى : (لا يَنالُ
الصفحه ٣٩ :
«قلت لعمّار : أرأيتم
صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر عليّ ، أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول
الصفحه ٧٦ : وفضيلة؟! وكيف يعتقد بتكلّف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خلاف ما شرّع وحدّد له من الله تعالى، ويجعلون
الصفحه ٧٨ :
مِنَ
اللهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ) (١) ليس هو كلّ
الصفحه ٩٩ :
مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
أَمْرِهِمْ
الصفحه ١٠١ : المعصية ، وإن أطعن الله
ورسوله فلهنّ الأجر مرّتين ، وقد نزل القرآن بالأمر بالقرار في البيوت ، وعدم
التبرّج
الصفحه ١١٨ : حينما بعثه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم حولها في سرايا تدعو إلى الله تعالى ولم يأمرهم بقتال ،
وأمره أن
الصفحه ١٣٤ : فاطمة : فإنّ
الله عزوجل رضي بذلك ، ورسوله رضي به ، وقسّم على الموالاة والمتابعة
لا على المعاداة
الصفحه ١٦٥ :
مِنْكُمْ
وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا
اللهَ)
في
الصفحه ١٧٨ : اجتمعوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقالوا :
يا رسول الله أنّ
لك مئونة في نفقتك ومن يأتيك من
الصفحه ١٨٠ :
بمعنى : قرابة
والمراد في أهل القربى. وروي أنّها لمّا نزلت هذه الآية ، قيل : يا رسول الله! من
الصفحه ٢٠٦ : قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا
الصفحه ٢١٨ :
قلت : الله ورسوله
أعلم.
فقال : أرادوا أن
يمكروا برسول الله فيطرحوه من العقبة.
فلمّا كان بعد
الصفحه ٢٣٤ : الناس.
روى ابن عبد البرّ
في الاستيعاب في ترجمة حذيفة :
من كبار أصحاب
رسول الله