الصفحه ١٤٢ : عليهم الله تعالى ورسوله ، من الإقرار بالتوحيد والرسالة والولاية لأهل بيته
ومودّتهم ونصرتهم. وهذا عين ما
الصفحه ١٤٨ : تعالى رسوله بالهجرة ، وأذن له بعد ذلك في قتال
المشركين ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا
الصفحه ١٦٧ : قيّدت الهجرة ب (وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) (٢) ، وقيّدت النصرة ب (يُحِبُّونَ مَنْ
هاجَرَ
الصفحه ١٧١ :
معه المشاهد ،
أحدا وما بعدها. وهو أحد الاثني عشر الّذين أنكروا على أبي بكر جلوسه مجلس رسول
الله
الصفحه ١٨٨ : له ، فأحبّ الله عزوجل أن لا يكون في قلب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على المؤمنين شيء ففرض الله
الصفحه ٢٠٨ : أمر الله تعالى بمودّته وصلته وموالاته ـ
وكراهة ما نزّل على رسوله من الهدى الذي منه مودّة وموالاة ذي
الصفحه ٢٥٥ : ورسوله.
قال الزمخشري في
ذيل الآية الكريمة : (ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً
لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ
الصفحه ٢٦٦ : من ذلك شيئا. فقال لها عمر : إن
كان هذا حقّا؟ فأخبرينا حتّى نتقدّم فيه. فقالت : نعم ، قد قال ذلك رسول
الصفحه ٣٦٤ :
كتبوها على إزواء الأمر بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن أهل بيته وعن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٣٦٨ : الله جعفر بن محمّد الصادقعليهماالسلام : «جعلت فداك هل كان أحد في أصحاب رسول الله
الصفحه ٣٩٧ : المشركين معي. فقلت : يا رسول الله!
وما الفتنة التي كتب علينا فيها الجهاد؟
قال : فتنة قوم
يشهدون أن لا إله
الصفحه ٤٥٧ : الرتبة الأُولى هو الباري عزّ
اسمه ، حتّى في حكومة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ، كما يستعرض سيرتها
الصفحه ٤٦٧ :
قال الرضا (ع) : ((إن رسول الله (صلى
الله عليه وآله وسلم) قصد دار زيد بن حارثة بن شراحيل الكلبي في
الصفحه ٤٩١ :
الرزيّة ما حال بين
رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم
الصفحه ٥٠٨ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُل لِمَن فِي أَيْدِيكُم مِنَ الأسْرَى)
(٢) ، فكان العبّاس يقول
: صدق الله وصدق رسوله