الصفحه ٤٦٥ :
رَسُولٌ
فَإِذٰا جٰاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ
لاٰ يُظْلَمُونَ)
(١) إلى
الصفحه ٤٧٤ : اعتمدته قريش
في الحرب والمواجهة مع الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
كان لضمان الوصول إلى مركز القدرة
الصفحه ٤٧٨ : وَرَسُولِهِ وَمٰاتُوا وَهُمْ
فٰاسِقُونَ)
(١).
قال السيوطي في الدرّ المنثور : ((أخرج
البخاري ، ومسلم ، وابن
الصفحه ٤٨٢ : معرفيّة :
فمع هذا الوصف من المقدّمات والجهات
اللازم العلم والإحاطة بها ، كيف تسنّى لعمر مواجهة رسول الله
الصفحه ٤٨٥ : بَيْنَ يَدَيِ اللّٰهِ وَرَسُولِهِ)
حتّى انقضت الآية)).
وهذا يعكس جانباً من المستوى الخلقي
والدوافع
الصفحه ٤٩٧ :
قال أبو عبد الله (ع) فأبدى من رسول
الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
ما كان يكره)) (١).
وفي جوابه
الصفحه ٤٩٩ :
كان يوم بدر ، جيء
بالأُسارى وفيهم العبّاس ، فقال رسول الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم: ما ترون
في
الصفحه ٥١٧ : اللّٰهَ وَرَسُولَهُ
لَعَنَهُمُ اللّٰهُ فِي الدُّنْيٰا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ
عَذٰاباً مُهِيناً
الصفحه ٥١٩ :
والسادس : إنّ رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)كان
يطعم معه بعض أصحابه ، فأصابت يد رجل منهم يد
الصفحه ٥٢٢ :
الحجاب : لمّاأُهديت
زينب إلى رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
صنع طعاماً ودعا القوم ، فجاؤوا
الصفحه ٥٦ : وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ) (٢) وقيّدت بقيّة الآيات الهجرة بقيد في سبيل الله ، كما قيّد
الجهاد
الصفحه ٦٠ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا
اللهَ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٧٤ :
وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا
غُرُوراً* وَإِذْ قالَتْ طائِفَةٌ
الصفحه ٩٣ : وَالرَّسُولَ
وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (١).
ففي تفسير ابن
كثير عن السدّي : نزلت في أهل
الصفحه ١٢٩ : بي إلّا
أن يكون رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم أسرّ إليّ في ذلك شيئا لم يحدّثه غيري ، ولكنّ رسول