الصفحه ٢٢٥ : الحسين بن عبد الله بن
سينا وغيرهما من فلاسفة الإسلام أن للعالم صانعا مبدعا وهو واجب الوجود بذاته
والعالم
الصفحه ٢٧٢ : الخيالية ، والحس المشترك قد تنفعل
كل واحدة منهما عن الأخرى ولهذا فإنه قد ينطبع في الخيالية ما كان قد انطبع
الصفحه ٢٧٣ : بعيد أن يحصل في الخيال صور ، وأصوات لا وجود لها
في الحس الظاهر ، ويتأتى ذلك الانطباع إلى الحس المشترك
الصفحه ١٥ : الموجودات العينية ، ونحققه من الأمور الحسية ؛
فإنه إما أن يكون : واجبا لذاته ، أو لا يكون واجبا لذاته. فإن
الصفحه ٧٣ : ـ تعالى ـ عالم بعلم ؛ هو ذاته. وذهب أبو
الحسين البصري ، وهشام بن الحكم : إلى أن اتصافه بكون عالما
الصفحه ٧٩ : إلى ذلك الوقت. وما يجده الإنسان من نفسه من التفرقة بين قبل
الكون وبعده فإنما هو عائد إلى إدراكات حسية
الصفحه ٨٦ : ؛ كالأمر ، والنهي ، والخبر ، والاستخبار. وذهب الحسين بن محمد
النجار : إلى أن كلام الباري ـ تعالى ـ إذا قرئ
الصفحه ٩١ : الحواس الظاهرة
الخمسة ، ثم بتوسطها تنطبع في الحس المشترك ، وهي القوة المرتبة في مقدم التجويف
الأول من
الصفحه ١٣٧ : إلى إثبات الصانع هو الدليل بالأفعال إذ الحس لا يشهد عليه والأفعال التي
شاهدناها دلت عليه من جهة جوازها
الصفحه ١٥٩ : الفلاسفة ،
أو أنه جوهر بمعنى أنه قائم بنفسه غير مفتقر في وجوده إلى غيره كما قاله أبو الحسين
البصري مع
الصفحه ٢٥٥ :
__________________
ـ تجتمع في أجساد
الموتى ، وتتضاعف من غير حس بها فإذا حشروا أحسوا بها دفعة واحدة. وذهب ضرار بن
عمرو ، وبشر
الصفحه ٢٦٤ : الواردة به ، ولا هو للبدن على
هيئته ؛ إذ هو مخالف للحس والعيان وذلك محال ، وإنكار الصراط الصراط والميزان