الصفحه ٤٤٧ : لمعه في كنانته.
و صرخ في تلك الاثناء جبلة بن حنبل : ألا
بطل السحر اليوم.
الانتصار
بعد الهزيمة
الصفحه ١٤٤ : بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ)
(الطور / ٢٩) والمبرّر لهم بوصفه بالجنون ومؤاخذتهم له ، وقوفه لوحده في وجه الرأي
الصفحه ٢١٤ : ء للوحدة ، و المنتهى كأنّه إسم مكان ، و لعلّ المراد به منتهى
السماوات بدليل أنّ جنّة المأوى عنده و الجنّة
الصفحه ٢٤٠ :
وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّـهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّـهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ
الصفحه ٢٤٧ : ، فتارة جعلوا بينه و بين الجِنَّة نسباً ، و
اُخرىٰ اتّهموه بأنّه اتّخذ من الملائكة اناثاً ، و ثالثة نسبوا
الصفحه ٣٠ : : (لَيَقُولُونَ وَلَدَ اللَّـهُ وَإِنَّهُمْ
لَكَاذِبُونَ).
ثمّ إنّهم كانوا يتخيّلون وجود نسب بين
الله والجنّ
الصفحه ١٨٦ : موعدكم الجنّة ، و يقول : أبشروا آل ياسر موعدكم الجنّة ، و يقول : اللّهمّ
اغفر لآل ياسر و قد فعل.
يقول
الصفحه ٤٨١ : بالكعبة عريان ولا تدخل الجنّة إلّا نفس مسلمة ، ومن كان بينه وبين رسول الله عهد فعهده إلى مدّته ، وفي بعض
الصفحه ٢٩ : والحياة بعده
يلازمان الحساب والجزاء ، لهذا كان العرب يقابلون النبيّ بالسبّ والشتم واتّهامه بالجنون ، لأجل
الصفحه ٣٦٦ : الشهداء في الآية هو الشهيد في المعركة والمضحّي بنفسه في سبيل إعلاء كلمة الحق.
٤
ـ الجنّة رهن الجهاد
الصفحه ٣٦٩ : » ـ :
«قتلانا في الجنّة وقتلاكم في النار».
وقال الإمام الحسين حينما أمر أصحابه
بالصبر :
«صبراً بني الكرام
الصفحه ٧٥ : يَدْعُوهُ) ـ يعني النبي (صلّى الله عليه و آله و
سلّم) ليلة الجن ـ (كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا
الصفحه ٩٩ : الأحلام يجري على لسانه ، وعلى ذلك فليست تلك النظرية إلّا تفسير للنبوّة بالجنون الذي هو في مرتبة عالية
الصفحه ١١٣ : خشيت على نفسي» أفيمكن أن ينزل الوحي الإلهي على من لايفرّق بين لقاء الملك ، و لقاء الجنّ و مكالمتهما حتى
الصفحه ٢٥٠ : شُرَكَاءَ الْجِنَّ
وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ