الصفحه ٤٥٤ : بالكهانة والسحر والجنون والألقاب المزرية المشينة الاُخرى ، وقد سبق أن قلنا بأنّ هذه التهم كانت بمثابة الحرب
الصفحه ١٤٢ : جهود لإنجاح
مؤامراتهم لم تتجاوز تهمهم عن الكهانة والسحر والجنون وأشباهها لأنّ النّبي قد كان في الطهارة
الصفحه ٥٧٤ : ..................................... ١٤٢
الكهانة ، السحر ، المسحورية
، الجنون ........................ ١٤٣
التعلّم من الغير
الصفحه ١٤٣ : ء النبيّ تتلخّص في العناوين التالية :
١ ـ الكهانة :
وهي في اللغة عبارة عن اتّصال الإنسان بالجن ليتلقّى
الصفحه ١٥٠ :
نفسيّة يعسر إثباتها كما يعسر نفيها ، وأمّا انّهم كيف اتّهموه بالسحر ؟ فيقول ابن هشام :
«إنّ الوليد بن
الصفحه ١٥٩ : هؤلاء المشركين وصفوا ما اُوتي الكليم بالسحر أيضاً ، فقد روى المفسّرون أنّ المشركين بعثوا رهطاً إلى رؤوس
الصفحه ١٦٠ : قدرة البشر ؟ فاقتضت المصلحة تسانخ المعاجز للفنون الرائجة في عصر كل نبي.
و قد بلغ فن السحر و الشعبذة
الصفحه ١٦١ : الرضا (عليه السلام) :
«لماذا بعث الله موسى بن عمران (عليه
السلام) بالعصا ، و يده البيضاء ، و آلة السحر
الصفحه ١٥ : بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَـٰذَا سِحْرٌ
مُّبِينٌ)
(الصف / ٦).
وليس المسيح نسيج وحده في هذا المجال بل
الأنبيا
الصفحه ٦٦ : بَعْدِي اسْمُهُ
أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَـٰذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ)
(الصف
الصفحه ١٤٩ : النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا
هَلْ هَـٰذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنتُمْ
الصفحه ١٥٣ : ظَلَمُوا
هَلْ هَـٰذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ) (الأنبيا
الصفحه ١٨٠ : إِلَّا
سِحْرٌ مُّبِينٌ)
(الأنعام / ٧).
ويقول سبحانه : (وَلَوْ أَنَّ
قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ
الصفحه ٢٥٨ : سُلَيْمَانُ وَلَـٰكِنَّ الشَّيَاطِينَ
كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ)
(البقرة / ١٠٢
الصفحه ٢٧١ : بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ
فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَـٰذَا سِحْرٌ