الصفحه ٢٧٧ : الرسول ممّن ينقلب على عقبيه من العرب الآلفة بمكّة و قبلتها) أمر المسلمون بالصلاة إلى بيت المقدس مؤقّتاً
الصفحه ٣٥٥ :
ب ـ قوله سبحانه : (حَتَّىٰ إِذَا
فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ
الصفحه ٣٩ : محاها وأمر بكتابنا أن ينسخ لنا(١).
وممّا يدل على الإنحلال الخلقي في أمر
النساء قوله سبحانه :
(وَلَا
الصفحه ٣٦١ : عليها :
١ ـ بأنّ أمر النصر بيد الله كما أخبر
به النبيّ (صلّى الله عليه و آله و سلّم) و لكنّه مرهون
الصفحه ٣٧٧ : أمر الأحزاب
و كانوا في حيرة من أمرهم و غمّة شديدة.
و عند ذلك تفطّن حيي بن أخطب فتيل
الفتنة بأنّ في
الصفحه ٥٠٣ : ء قادم ، لزم على الجميع قبول هذا الأمر ، و لم يكن لأحد الامتناع عن
ذلك بحجّة أنّه حرّ لايجوز إكراهه على
الصفحه ٣٥٦ : :
وقوله : (فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ) إشارة إلى تراكم الغموم والهموم والآلام
على قلوب المسلمين ، وقوله
الصفحه ٢٢٠ : الروح لكان الأنسب الإجابة عن الجميع في سورة واحدة.
و على فرض التسليم بذلك فما هو المراد
من الروح ، فهل
الصفحه ٣٢٩ : مَنَامِكَ
قَلِيلًا وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَّفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَلَـٰكِنَّ
الصفحه ٢١٨ : أحبار يهود عن رسول الله و وصفا لهم أمره ، و أخبراهم ببعض قوله ، و قالا لهم : إنّكم أهل التوراة و قد
الصفحه ٢٩٣ :
يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ
نَادِمِينَ
الصفحه ٤٢٢ : عليه و آله و سلّم) أن نسمع لعلي (عليه
السلام) و نطيع فنترك أمره و نطيع لك و نسمع ، فلم يزالوا كذلك حتى
الصفحه ٣٥١ : هنالك رجالاً مخلصين لنجدته ، لقضي الأمر ، ولكنّه سبحانه كتب على نفسه نصر المؤمنين ، و إعزاز الرّسول
الصفحه ٥٢٤ : خطيرة ، وأي أمر أكثر خطورة من أن ينصّب علياً (عليه السلام) لمقام الخلافة من بعده على مرأى ومسمع من مائة
الصفحه ٥٢٣ : ء الدعوة يوم لم ينضو تحت راية رسالته بعد ، سوى بضع عشرة من الأشخاص ، وذلك يوم اُمر من جانب الله العلي