الصفحه ١٢٩ : وصل إلى قوله (صلّى الله عليه و آله و سلّم) : فأيّكم يوازرني على هذا الأمر على أن يكون أخي و وصيّي
الصفحه ١٢٨ : ، و قد أمرني الله تعالى أن أدعوكم إليه فأيّكم يوازرني على هذا الأمر على أن يكون
أخي و وصيّي و خليفتي فيكم
الصفحه ٣٦٩ : قال النبيّ (صلّى الله عليه و
آله و سلّم) في جوابه لأبي سفيان ـ عندما قال : «إنّ الحرب سجال يوم بيوم
الصفحه ٣٥٩ : قولهم : (لَوْ كَانَ لَنَا
مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا) يريدون بذلك الاستدلال على بطلان
الصفحه ٣٣٩ : حكماً مؤقّتاً زمنياً مختصّاً بزمن لم يستقر أمر النّبي ولا دينه ، فكان في أخذ الأسرى مظنّة الخوف على بيضة
الصفحه ٣٥٨ : أو معصية لأمر النبيّ أو فشل أو جزع كانت الغلبة والظهور للمشركين على المؤمنين ، وكذلك الحال في أمر
الصفحه ١٠٩ : طَغَىٰ * قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي
الصفحه ٢٩٠ : أمرك و أمر قومك ، فأجابهم رسول الله (صلّى الله عليه و آله و سلّم) إلى
ذلك و كتب بينهم كتاباً : ألّا
الصفحه ٥٤٤ : (عليه السلام) :
«إنّ الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر
سبيل الأنبياء و منهاج الصلحاء ، بها تقام الفرائض
الصفحه ٢٢ :
من علماء اليهود و النصارى
الذين كتموا أمر محمد (صلّى الله عليه و آله و سلّم) و نبوّته و هم يجدونه
الصفحه ١٣١ : مجرّد الإجابة للمعاونة على هذا
الأمر لايوجب أن يكون المجيب وصيّاً و خليفة بعده ، فإنّ جميع المؤمنين
الصفحه ٤٦٩ : (صلّى الله عليه و آله و سلّم) العقبة وأمر عمّار بن ياسر
أن يأخذ بزمام الناقة يقودها وأمر حذيفة بن اليمان
الصفحه ٤٤٥ : الله (صلّى الله
عليه و آله و سلّم) بعث إليهم «عبدالله الأسلمي» ، و أمره أن يدخل في الناس ، فيقيم فيهم
الصفحه ٤٦٧ : تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
(التوبة / ١٠٧ ـ ١١٠).
وفي حقيقة الأمر كان إنشاء هذا
الصفحه ٢٢١ :
وفد الحبشة إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم للاستطلاع
على أمر الدعوة :
لمّا بلغ خبر