الصفحه ٣٥ : بن زيد عن أيوب عن محمد بن سيرين. ، قال قال أبو عبيدة بن
حذيفة ، قال عدي بن حاتم بعث الله محمدا
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوسلم فقرأه ، فاذا فيه «بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد رسول
الله إلى هرقل عظيم الروم ، سلام على من
الصفحه ٤٣ : كتب إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد بن عبد الله الى المقوقس
عظيم
الصفحه ٤٤ : الله صلىاللهعليهوسلم إليهما ، وهذا لفظه «بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد بن
عبد الله الى حيفر وعبيد
الصفحه ٥١ : السؤال مبني على فهم فاسد ، وهو ان المسلمين يعتقدون ان اسم النبي صلىاللهعليهوسلم الصريح وهو محمد
الصفحه ٥٢ : ، والعادة تحيل سكوتهم عن الطعن عليه والرد
والتهجين لقوله ، ومن المعلوم بالضرورة أن محمد بن عبد الله صلوات
الصفحه ٥٣ : عمران : ٥٣]
قال ابن عباس هم محمد وأمته ، وهم القوم الصالحون الذين طمعوا ان يدخلهم الله فيهم
، والمقصود
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوسلم كتب الى أهل نجران : «بسم إله ابراهيم واسحاق ويعقوب ، من
محمد النبي رسول الله الى اسقف نجران واهل
الصفحه ٦٣ : وهم ينتظرونه إلى الآن. وقال المسلمون البشارة صريحة في
النبي صلىاللهعليهوسلم ، العربي الأمي محمد بن
الصفحه ٦٩ : ينسخ
بل يبقى إلى الأبد بخلاف الأول ، وهذا انما ينطبق على محمد صلىاللهعليهوسلم ، «وأيضا» فانه اخبر ان
الصفحه ٧٧ : .
(فصل)
وطابق بين قول
المسيح «أن أركون العالم سيأتيكم» وقول أخيه محمد صلىاللهعليهوسلم ، «أنا سيد ولد
الصفحه ٧٨ : الذي قاله المسيح مطابق لما جاء به أخوه محمد بن عبد الله عن ربه من قوله له (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ
الصفحه ٧٩ : ،
ومحمد صلىاللهعليهوسلم ، قد دعا به الخليل أبوه فقال : (رَبَّنا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً
مِنْهُمْ
الصفحه ٨١ :
تلك الأرض ولا بعث نبي ، فعلم أنه ليس المراد باستعلانه من جبال فاران إلا إرسال
محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٣ : البشارة : معلوم أن يد بني
اسماعيل قبل مبعث محمد صلىاللهعليهوسلم ، لم تكن فوق أيدي بني إسحاق ، بل كان في