الصفحه ١٠٣ : الأمة مثلا بصخرة
وقال : «من سقط على هذه الصخرة سينكسر ، ومن سقطت عليه ينهشم» وهذه صفة محمد ومن
ناوأه
الصفحه ١٠٥ : العرب
«إنه يضع فسطاطه في وسط بلاد إخوته» وهم بنو إسرائيل ، وهذه بشارة بنبوة ابنه محمد
الذي نصب فسطاطه
الصفحه ١٠٩ : المنقري ،
قال سألت محمد بن عدي : كيف سماك أبوك عدي محمدا؟ قال : أما أني قد سألت أبي عما
سألتني عنه ، فقال
الصفحه ١١٣ :
تَكْفُرُونَ) [آل عمران : ١٠٦].
[حديث سهل مولى عثمة النصراني]
وقال ابن سعد :
حدثنا محمد بن سعد بن اسماعيل
الصفحه ١١٤ : الله إليه في الزبور :
«يا داود أنه سيأتي من بعدك نبي يسمى أحمد ومحمد ، صادقا سيدا ، لا أغضب عليه أبدا
الصفحه ١٣١ : وروحه ، وكلمته ألقاها إلى مريم
العذراء البتول عيسى ابن مريم ، أخو عبد الله ورسوله محمد بن عبد الله
الصفحه ١٧٧ : فهذا موسى قد أطعم أمته أربعين سنة
من المن والسلوى!! وهذا محمد بن عبد الله قد أطعم العسكر كله من زاد
الصفحه ١٨٠ :
ومحمد أحق بها
منه. وإن قلتم أوجبنا له بذلك الإلهية لقول أرمياء النبي عن ولادته : «وفي ذلك
الزمان
الصفحه ١٨٢ : وأولى الناس به محمد بن عبد الله في قوله : «إنه عبد الله ورسوله وكلمته
القاها إلى مريم وروح منه» وكتب
الصفحه ١٩٨ : يكسر به الصليب ، ويقتل به الخنزير ، ويعلى به الإسلام ، وينصر به ملة أخيه
وأولى الناس به محمد عليهما
الصفحه ١٥ : والنصارى) وقسمته قسمين :
(القسم
الأول) في أجوبة المسائل.
(القسم
الثاني) في تقرير نبوة
محمد
الصفحه ١٨ : ظهور آيات صدقه كالشمس جاز عليهم انكار
نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم ، ومعلوم ان جواز ذلك على أمة الضلال
الصفحه ٢٠ : النبي محمد صلىاللهعليهوسلم وخروجهم عن ديارهم وأموالهم ومعاداتهم آباءهم وأبناءهم
وعشائرهم في متابعته
الصفحه ٢١ : ]
[اعتراف أبي جهل بنبوة محمد]
والاسباب المانعة
من قبول الحق كثيرة جدا فمنها (الجهل به) ، وهذا السبب هو
الصفحه ٢٦ :
[لا غرابة في جحد النصارى رسالة محمد وقد سبوا الله ..]
وقد ذكرنا اتفاق
امة الضلال وعباد الصليب