الصفحه ٢١٩ :
(الوجه
الثاني) أن دعوة محمد بن
عبد الله صلوات الله وسلامه عليه هي دعوة جميع المرسلين قبله من أولهم
الصفحه ٢٣٢ : أصاب بعض
مبتدعة الصوفية وعباد الجهمية........................... ١٨٢
لو لم يظهر محمد بن
عبد الله
الصفحه ١٩ : المصدقين بنبوة محمد صلىاللهعليهوسلم جمهورها وأقلها واراذلها هم الجاحدون لنبوته ، فرقعة
الاسلام قد اتسعت
الصفحه ٢٤ :
اليهود بهذا الدعاء ، فقالت : اللهم إنا نسألك بحق محمد النبي الامي الذي وعدتنا
ان تخرجه لنا في آخر الزمان
الصفحه ٤٢ : ، من محمد رسول الله الى
النجاشي ملك الحبشة : أسلم انت فاني أحمد أليك الله الذي لا إله إلا هو الملك
الصفحه ٤٦ : الرحمن
الرحيم من محمد رسول الله الى هوذة بن علي سلام على من اتبع الهدى ، واعلم أن ديني
سيظهر الى منتهى
الصفحه ٥٠ : ، قال فما ذا في نفسك منه؟ قال عداوته والله ما بقيت قال ابن اسحاق
وحدثني محمد بن أبي محمد مولى زيد بن
الصفحه ٦٢ : الشَّاهِدِينَ). [آل عمران : ٨١] ، قال ابن عباس ما بعث الله من نبي إلا
أخذ عليه الميثاق لئن بعث محمد وهو حي
الصفحه ٦٧ : أجيئكم بالأمثال وهو يأتيكم بالتأويل» قال أبو محمد بن قتيبة وهذه الأشياء
على اختلافها متقاربة ، وانما
الصفحه ٧٠ : ويخبركم بكل ما يأتي ،
ويعرفكم جميع ما للأب ، فلا يستريب عاقل أن هذه الصفات لا تنطبق إلا على محمد
الصفحه ٨٢ : من جبال فاران التي امتلأت السموات
والأرض من تسبيحه وتسبيح امته سوى محمد صلىاللهعليهوسلم ، فان
الصفحه ٨٧ :
أبا ويدعي لي ابنا
اللهم ابعث جاعل السنة كي يعلم الناس أنه بشر» وهذه أخبار عن المسيح ومحمد
الصفحه ٨٩ : محمد بالحمد يا قدوس الرب اسمك موجود
من الأبد» فهل بقي بعد ذلك لزائغ مقال أو لطاعن مجال؟! وقوله : «يا
الصفحه ٩٦ :
يقولون لم يظهر
بعد ، وسيظهر ونتبعه. قال ابن اسحاق : حدثني محمد بن أبي محمد ، عن عكرمة وعن سعيد
بن
الصفحه ٩٨ : ؟!
(فصل
الوجه السادس والعشرون) قوله في كتاب حزقيل يهدد اليهود ويصف لهم أمة محمد صلىاللهعليهوسلم : «وإن