الصفحه ٦٤ : موسى ، ونبوة عيسى ، ونبوة محمد صلىاللهعليهوسلم ، فمجيؤه من «سينا» وهو الجبل الذي كلم الله عليه موسى
الصفحه ٦٥ :
والجبل كما سنذكره ان شاء الله تعالى ، ولم يبق بعد هذا شبهة أصلا أن هذه هي نبوة
محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٥ : التوراة والإنجيل غير محمد صلىاللهعليهوسلم؟! ومن الذي وبخ العالم على الخطايا سواه؟! ومن الذي عرف
الأمة
الصفحه ٧٦ : والعقاب تيقنت صدق المرسولين
الكريمين ، ومطابقة الأخبار المفصلة من محمد صلىاللهعليهوسلم ، للخبر المجمل
الصفحه ٨٠ : أدعكم أيتاما لأني سآتيكم عن قريب» كيف هو مطابق لقول أخيه محمد بن عبد الله
صلوات الله وسلامه عليهما «ينزل
الصفحه ١٠٢ : البطن ، وأرسلتك
وجعلتك نبيا للأجناس كلهم» فهذه بشارة على لسان أرميا لمن بعده ، وهو إما المسيح
وإما محمد
الصفحه ١٠٨ : ونافق ، وأتى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : «يا محمد : بم بعثت؟ قال «بالحنيفية» قال أنت
تخلطها بغيرها
الصفحه ١٤٥ : فإذا أخذ في الشعر والغريب فكذلك. قال مجاهد : العلماء أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقال قتادة في قوله
الصفحه ١٤٦ : . وقال مسروق : شافهت أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم ، فوجدت علمهم ينتهي إلى ستة : إلى علي وعبد الله وعمر
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوسلم يسألونها عن الفرائض. وقال أبو موسى : ما أشكل علينا أصحاب
محمد صلىاللهعليهوسلم حديث قط فسألنا
الصفحه ١٤٩ : ، وَتَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنْكَرِ ، وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ) [آل عمران : ١١٠]
، وقال : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ١٥٢ :
ورأيت لكل نبي نورين ولكل من اتبعه نورا يمشي بين يديه ، فدعي محمد صلىاللهعليهوسلم فإذا لكل شعرة في
الصفحه ١٨٥ : المراد بها المسيح لم يدل
على مطلوبهم. أما «المقام الأول» فدلالتها على محمد بن عبد الله اظهر من دلالتها
الصفحه ١٩٠ : هذا كله اشد المخالفة وتباينه أعظم
المباينة.
[لو لم يظهر محمد بن عبد الله لبطلت نبوة سائر الأنبيا
الصفحه ٢١٨ : يزيد عليها : ان الدين عند الله
الإسلام.
[يستحيل الإيمان بنبي من الأنبياء مع جحد نبوة محمد