الصفحه ١٢١ :
نكلم رسولا ، إنا بعثنا إلى الملك فإن أذن لنا كلمناه وإلا لا نكلم الرسول ، فرجع
إليه الرسول فأخبره بذلك
الصفحه ١٢٩ : وحكامهم ، لأن الإمامة
وخدمة القرابين والبيت المقدس كانت فيهم ، ولم يبد موسى لبني إسرائيل من التوراة
إلا
الصفحه ١٣٢ : الأرجاس الأنجاس عبدة
الصلبان والصور المدهونة في الحيطان ، إن أولياؤه إلا الموحدون عباد الرحمن أهل
الإسلام
الصفحه ١٤٠ : وصدقه ، وهؤلاء عباد الأوثان كلهم أطبقوا على الإسلام إلا من كان منهم في أطراف
الأرض بحيث لم تصل إليه
الصفحه ١٤٤ : المغرب ، فلم
يدع شيئا إلى قيام الساعة إلا أخبرهم به ، فكان أعلمهم أحفظهم» وخطبهم مرة أخرى
خطبة فذكر بدأ
الصفحه ١٥٠ : يحصيها إلا الله ، وكلهم من أولهم إلى
آخرهم يقر للصحابة بالعلم والفضل ، ويعترف بأن علمه بالنسبة إلى علومهم
الصفحه ١٥٣ :
وتلاميذهم كأنبياء
بني إسرائيل ، وهل يميز بين العلماء والجهال ويعرف مقادير العلماء إلا من هو من
الصفحه ١٥٦ : والمشركين؟! والا يستحي من يقول في صلاته لربه : انتبه كم تنام يا رب
استيقظ من رقدتك ، ينخيه بذلك ويحميه ، من
الصفحه ١٦٢ : نعله من رجله إلا أنه لا مسك هنا ولا ضرب بل يبصق
في وجهه وينادي عليه : هذا جزاء من لا يبني بيت أخيه. فلم
الصفحه ١٦٧ : الْغُيُوبِ ، ما قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ
اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ ، وَكُنْتُ
الصفحه ١٦٨ :
الشرق وما صلى
المسيح إلى الشرق قط ، وما صلى إلى أن توفاه الله إلا إلى بيت المقدس ، وهي قبلة
داود
الصفحه ١٧٠ : ء ـ فقرروا هذا التقرير الذي هم
عليه اليوم ، وهو أصل الأصول عند جميع طوائفهم لا يتم لأحد منهم نصرانية إلا به
الصفحه ١٧٤ :
وبهذا يظهر لك سر
قوله تعالى في القرآن : (مَا الْمَسِيحُ ابْنُ
مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
الصفحه ١٧٥ : ء من جلجال نبي» فما قالت اليهود ذلك إلا وقد أنزل نفسه
بالمنزلة التي أنزله بها ربه ومالكه أنه نبي ، ولو
الصفحه ١٧٦ :
الموتى ، ولا يحييهم إلا الله. فاجعلوا موسى إلها آخر ، فانه آتى من ذلك بشيء لم
يأت المسيح بنظيره ولا ما