الصفحه ٦٥ : فاستعلت استعلاء ضياء الشمس ، وظهرت فوق ظهور النبوتين
قبلها؟! وهل هذا إلا بمنزلة مكابرة من يرى الشمس قد
الصفحه ٧٣ : من الحق ، إذ كانوا وسطا عدولا لا يشهدون بباطل ، فإن
الشاهد لا يكون إلا عدلا ، بخلاف من جار في شهادته
الصفحه ٧٤ : ، فمن هذا الذي هو روح الحق الذي لا يتكلم
إلّا بما يوحى إليه؟! ومن هو العاقب للمسيح والشاهد لما جاء به
الصفحه ٧٦ : ، واعلن بتكبير ربه أن يكون له صاحبة أو ولد ، ثم
رفع صوته بشهادة أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له إلها
الصفحه ٨١ :
تلك الأرض ولا بعث نبي ، فعلم أنه ليس المراد باستعلانه من جبال فاران إلا إرسال
محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٠ : عِبادِهِ أَنْ
أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ) [النحل : ٢] ،
وقوله : (يُلْقِي الرُّوحَ
الصفحه ٩٣ : غير موضع كقوله
تعالى : (يُرِيدُونَ أَنْ
يُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا
الصفحه ٩٤ :
: بأن يقولوا لا إله إلّا الله» وقوله : إن هذا في التوراة» لا يريد به التوراة
المعينة التي هي كتاب موسى
الصفحه ١٠٣ : بعد هذا إلا المكابرة وجحد
الحق بعد ما تبين.
(فصل
الوجه الثامن والثلاثون) قول حزقيل في صحفه التي
الصفحه ١٠٥ : ، فلم يبق إلا العرب وهم بنو
إسماعيل وهم إخوة بني إسرائيل ، وقد قال الله في التوراة حين ذكر إسماعيل جد
الصفحه ١٠٦ :
هذا العربي ، إلا أنه أقل ما يجب علينا أن نأخذ به أنفسنا النهي عن ذكره بسوء.
(فصل)
وقال محمد بن سعد
الصفحه ١٠٨ : كنيسة إلا
دخلتها وسألت أساقفتها من قبطها ورومها عما يجدون من صفة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وكان أسقف من
الصفحه ١٠٩ : قبلهم مشدد عليهم لا يصلون إلا في الكنائس والبيع.
وقال الطبراني
حدثنا علي بن عبد العزيز ، حدثنا عبد
الصفحه ١١١ : طلع ،
فلما تنبأ قالوا تنبأ أحمد قد طلع الكوكب كانوا يعرفون ذلك ويقرون به ويصفونه فما
منعهم إلا الحسد
الصفحه ١١٤ : ، يا داود من لقيني من أمة
محمد يشهد أن لا إله إلا أنا وحدي لا شريك لي صادقا بها فهو معي في جنتي وكرامتي