الصفحه ٢٢٨ : ]
[المعرض عنها يتقلب في ظلمات والمؤمن في أنوار]
فأهل الأرض كلهم
في ظلمات الجهل والغي إلا من أشرق عليه نور
الصفحه ٨ : المفترون والجاحدون ثم قال : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك
له ، ولا ند له ولا كفؤ له ، ولا صاحبة له
الصفحه ٩ : إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
صارخا بالشهادتين ، حتى بطلت دعوة الشيطان
الصفحه ١٠ : ، أعصى الناس للخالق الذي لا سعادة له إلا في طاعته ، وأطوعهم للمخلوق الذي
ذهاب دنياه وأخراه في طاعته
الصفحه ١٢ : الا تسعة أفلاك وعشرة عقول وأربعة أركان ،
وسلسلة ترتيب فيها الموجودات هي بسلسلة المجانين أشبه منها
الصفحه ١٤ :
لو خلصت من
الشوائب ، وكانت خالصة لوجهه واقعة على وفق أمره ، وما هو والله الا التعلق باذيال
عفوه
الصفحه ٢٤ : إلا نصرتنا عليهم ، قال فكانوا إذا التقوا دعوا بهذا
الدعاء فهزموا غطفان فلما بعث النبي
الصفحه ٢٥ : اتبعناه وإن أبيت أبينا ، فاقبل عمرو بن سعد على كعب
فذكر ما تقاولا في ذلك إلى أن قال كعب ما عندي في ذلك إلا
الصفحه ٢٧ : يصفه بما يغير صفاته الجميلة فلو لم
تجب مجاهدة هؤلاء القوم إلا لعموم أضرارهم التي لا تحصى وجوهه كما يجب
الصفحه ٢٩ :
اختيارا لا اضطرارا وأكثرهم أولو العقول والأحلام والعلوم ممن لا يحصيهم إلا الله
، فرقعة الإسلام إنما انتشرت
الصفحه ٣٥ :
، وجلست بين يديه ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : «ما يفرك أن تقول لا إله إلا
الله ، فهل تعلم من إله سوى
الصفحه ٥١ : أن يدعي انه هو الا فعل ، اذ الحوالة انما وقعت على مجرد الاسم ،
وهذا لا يحصل به بيان ولا تعريف ولا هدى
الصفحه ٥٢ : ، وهذا غاية ما يمكنه من المكابرة ، ولم تجد عليه هذه المكابرة الا كشفه عورته
وابدائه الفضيحة بالكذب
الصفحه ٥٩ : ثَمَناً
قَلِيلاً أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ ، وَلا يُكَلِّمُهُمُ
اللهُ يَوْمَ
الصفحه ٦١ : كذلك فما الظن
بغيرهم ، وعلماء أهل الكتاب ان لم يدخل فيهم من لم يعمل بعلمه فليس علماؤهم الا من
آمن به