الصفحه ١٣٨ : يزل عند كل أمة كتب لا يطلع عليها إلا بعض خاصتهم فضلا عن
جميع عامتهم ، ويمكن أنه كان في بعضها فأزيل منه
الصفحه ١٤٢ : علم وبحث ودراسة وكتابة قبل مبعث
نبيكم وبعده ، ولا نراكم تروون عنهم من الحلال والحرام والأمر والنهي إلا
الصفحه ١٤٧ :
لا ندخل. وقال
مسروق : قال : عبد الله ما أنزلت سورة إلا وأنا أعلم فيما انزلت ، ولو إني أعلم أن
رجلا
الصفحه ١٥٢ : فلا يزال في العلم الموروث عن الأنبياء شيء لا يعرفه إلا الآحاد من الناس أو
الواحد وهذه الأمة على قرب
الصفحه ١٥٧ : داود ، فما كان القوم إلا مثل همج رعاع يجمعهم طبل ويفرقهم عصى!!
[افتراق اليهود ، واختلاقهم كتاب علم
الصفحه ١٦٠ : فقهاء أصحاب تصانيف إلا
أنهم يبالغون في الكذب على الله ، وهم أصحاب ظواهر مجردة ، والأولون أصحاب استنباط
الصفحه ١٦١ :
[حيل حخاميمهم الدنيئة]
وما من جماعة منهم
في بلدة إلا إذا قدم عليهم رجل من أهل دينهم من بلاد
الصفحه ١٦٥ : فيقال له
: ألا يستحي من أصل دينه الذي يدين به اعتقاده أن رب السموات والأرض تبارك وتعالى
نزل عن كرسي
الصفحه ١٧٢ : إلا هو. قالوا فهؤلاء يوافقون في المعنى قول من قال حبلت
بالإله وولدت الإله وقتل الإله وصلب الإله ، ومات
الصفحه ٥ : الارحام ، فقال تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ
الصفحه ١١ : انهم لم
يكونوا أولياءه ان أولياؤه الا المتقون (وَقُلِ اعْمَلُوا
فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٣ : نظر الله الى أهل الأرض فمقتهم عربهم وعجمهم الا بقايا من أهل الكتاب ، فاطلع
الله شمس الرسالة في حنادس
الصفحه ٣٠ : يأتيه منها الأدم فجمعوا له أدما كثيرا ، ولم يتركوا من بطارقته بطريقا إلا
أهدوا له هدية ، ثم بعثوا بذلك
الصفحه ٣٤ : مشورتهم والذي لا يصدرون إلا عن رأيه وأمره ، واسمه
عبد المسبح. «والسيل» عقالهم وصاحب رحلهم ومجمعهم. «وأبو
الصفحه ٣٧ : بني والله ما أعلم أحدا على ما كنت عليه ،
ولقد هلك الناس وبدلوا وتركوا أكثر ما كانوا عليه إلا رجلا