الصفحه ١١٤ :
[حديث وهب عن الزبور]
وقال عبد المنعم
بن إدريس ، عن أبيه ، عن وهب ، قال في قصة داود ، ومما أوحى
الصفحه ١٧ : كتاب فليكن
أول ما تدعوهم إليه شهادة ان لا إله الا الله» وذكر الحديث ، ثم دخلوا في الاسلام
من غير رغبة
الصفحه ٤٣ :
منعه من اتباعه
ملكه وان عباد الصليب لا يتركون عبادة الصليب ، ونحن نسوق حديثه وقصته ، قال
الواقدي
الصفحه ١٥٢ : غيره «والتوراة» أعم من التوراة المعينة ،
وقد كان الله سبحانه كتب لموسى في الألواح من كل شيء موعظة
الصفحه ١٨٧ :
الشخصين أولا وإلى
ثبوت هذا النقل عنهما ، وإلى مطابقة الترجمة من غير تحريف ـ وهذه «ثلاث مقامات»
يعز
الصفحه ٣١ : وآباؤنا من دونه من الحجارة والأوثان ،
وأمرنا بصدق الحديث ، وأداء الأمانة ، وصلة الرحم ، وحسن الجوار والكف
الصفحه ١١٨ : : قال : فهل تعلم قرشيا أشرف منه؟
قلت لا والله ، قال : أمحوج هو؟ قلت لا بل هو ذو مال كثير ، قال كم أتى له
الصفحه ١٤٧ : أعلم بكتاب الله مني تبلغه الإبل والمطايا لأتيته. وقال عبد الله بن بريدة في
قوله عزوجل : (حَتَّى إِذا
الصفحه ١٤٦ : أفقه في دين الله
من عمر. وقال علي : بعثني رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن وأنا حديث السن ليس لي
الصفحه ٩٤ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً
الصفحه ١١٦ : تجارة إلى الشام ، فذكر نحو الحديث
الأول ، وزاد فيه فخرج من عند الراهب وهو ثقيل ، فقال له أبو سفيان : إن
الصفحه ٣٩ : فرأيتكم أحق به من غيركم
، فقربته إليه ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لاصحابه «كلوا» وأمسك فلم يأكل
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوسلم في الحديث الصحيح في خروج الدجال وقتل المسيح ابن مريم له
، وخروج يأجوج ومأجوج في أثره ومحقهم من
الصفحه ١٦٦ : يعظمونها ويرفعونها على الملائكة وعلى جميع النبيين والمرسلين ،
ويسألونها ما يسأل الإله من العافية والرزق
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوسلم أن يبعث إليه من بقي عنده من أصحابه ويحملهم ففعل ، فقدموا
المدينة فوجدوا رسول الله