الصفحه ١١٩ : :
فهم يحلون رحالهم فجعل يتخللهم الراهب حتى إذا جاء فأخذ بيد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال هذا سيد
الصفحه ١٢٣ : آخر فاستخرج حريرة فاذا صورة بيضاء واذا
والله رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال أتعرفون هذا؟ قلنا نعم
الصفحه ١٢٦ : على موسى بريئة من ذلك ، ففيها عن لوط رسول
الله أنه خرج من المدينة وسكن في كهف الجبل ، ومعه ابنتاه
الصفحه ١٣٦ : والاستبدال بها وعلى قتلهم أنبياء الله أن تتواطأ
على تحريف بعض التوراة وكتمان نعت محمد رسول الله
الصفحه ١٣٨ : قابل اليهود واوقفهم بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوسلم على أن ذكره ونعته وصفته في كتبهم وأنهم يعلمون
الصفحه ١٤٠ : هم أهل الشوكة والعدة والحلقة
والسلاح ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه إذ ذاك قد أووا إلى
الصفحه ١٤٣ : شيء وهدى ورحمة وشفاء لما في الصدور ، به هدى الله
رسوله وأمته فهو أساس دينهم.
(الثاني)
إن قولكم «إن
الصفحه ١٤٥ : الله بن مسعود ، وعند عبد الله بن سلام ،
فإني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إنه عاشر عشرة في
الصفحه ١٤٨ :
يسمى البحر من
كثرة علمه. وقال طاوس : أدركت نحو خمسين من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا
الصفحه ١٥٠ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم الشام نظر إليهم رجل من أهل الكتاب فقال ما كان أصحاب عيسى
بن مريم
الصفحه ١٥٥ : : (وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً) [الفرقان : ٢٣] ،
وقال رسول الله
الصفحه ١٩٠ :
التوراة لما بشرت به وبنبوته كان نفس ظهوره تصديقا لها ، ثم بشر برسول يأتي من
بعده فكان ظهور الرسول المبشر
الصفحه ١٩٧ : الله بها وهي أشرف منازله ، فآمن به وصدقه ، وشهد له بأنه عبد
الله ورسوله وروحه وكلمته ألقاها إلى مريم
الصفحه ١٩٩ : ، وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى
ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ وَما قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ
الصفحه ٢٢١ : موسى ، ثم وبخهم بأنهم خانوا الله ورسوله فيه ، فأخفوا بعضه
وأظهروا بعضه ، وهذا استطراد من ذكر جحدهم