الصفحه ٨ : ، كلما قام رسول أخذ عليه الميثاق بالايمان به والبشارة
بنبوته حتى انتهت النبوة الى كليم الرحمن ، موسى بن
الصفحه ٣٢ : فيه
الذي جاء به نبينا هو عبد الله ورسوله وروحه وكلمته التي ألقاها إلى مريم العذراء
البتول وروح منه
الصفحه ٣٤ : منعهم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «دعوهم» فاستقبلوا المشرق فصلوا صلاتهم ، وكانوا ستين
راكبا
الصفحه ٤٠ : أنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم حقا ، وعزم على الإسلام فابى عليه عباد الصليب ، فخافهم
على نفسه ، وضن
الصفحه ٥١ : ، وهذا لم يقله عالم من علماء المسلمين ، ولا أخبر الله سبحانه به في
كتابه عنهم ، ولا رسوله ولا بكتهم به
الصفحه ٥٤ : القرآن من الرسول عرفوا انه النبي الموعود به فخروا
سجدا لله ايمانا به وبرسوله وتصديقا بوعده الذي انجزه
الصفحه ١٠٧ : ، عن ذكوان أبي صالح ، عن كعب قال : في السطر الأول : «محمد رسول الله ، عبدي
المختار ، لا فظ ولا غليظ
الصفحه ١٢١ :
أسألك عنه : قال
سلني عما بدا لك ، فجعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخبره فيوافق ذلك ما عنده ، ثم
الصفحه ١٣١ : اليهود ، وهو عندهم رب العالمين وخالق السموات والأرضين ،
ومسيح المسلمين الذي ينتظرونه هو عبد الله ورسوله
الصفحه ١٣٢ :
حمل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، من أدركه من أمته السلام ، وأمره أن يقرئه إياه منه ،
فأخبر عن موضع
الصفحه ١٣٩ : ومعاداة الله ورسوله.
(الوجه
الثالث) أنه لو أتاكم عبد
الله بن سلام بكل نسخة متضمنة لغاية البيان والصراحة
الصفحه ١٤٦ : » فقالوا : «فما أولت ذلك يا رسول الله
قال : «العلم» وقال عبد الله : إني لا حسب أن عمر بن الخطاب قد ذهب
الصفحه ١٤٧ : . وقيل لمسروق : كانت عائشة
تحسن الفرائض؟ قال : والله لقد رأيت الأكابر من أصحاب رسول الله
الصفحه ١٤٩ :
خيارا : (لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ
وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) [البقرة
الصفحه ٢٤ :
رسوله صلىاللهعليهوسلم وأنه لحي بين أظهرنا ، فآمنا به وصدقناه وكفر به بغيا
وحسدا ، فقلنا يا فلان