الصفحه ١٧٣ : الواحد رب كل شيء ، أرسل من أرسل من البشر إلى جميع العالم ليقبلوا إلى الحق»
وفيه أنه قال : «أن الأعمال
الصفحه ١٠٦ : بحكمه ولغير ذلك من المقاصد ، فكان في تعيين بني إسرائيل بالذكر إزالة لوهم
من توهم أنه مبعوث إلى العرب
الصفحه ٤٤ : الله صلىاللهعليهوسلم إليهما ، وهذا لفظه «بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد بن
عبد الله الى حيفر وعبيد
الصفحه ١٠٤ : الناس
بسيفه وليس برسول من عند الله ، وقد أقام ثلاثا وعشرين سنة يدعي أنه رسول الله
أرسله إلى الخلق كافة
الصفحه ٢٧ : لأنه لو وقع منه شيء إلى الأرض ليبس كل ما كان على وجهها
، فثبت في موضع صلبه النور ، ولما لم يكن في
الصفحه ٦٠ : تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ وَيَعْفُوا
عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ) [المائدة
الصفحه ١٥٧ : ، وقولهم : إنه ندم على خلق البشر وشق عليه لما
رأى من معاصيهم وظلمهم ، وأعظم من ذلك نسبة هذا كله إلى التوراة
الصفحه ٦٩ : وانا اطلب من الأب أن
يعطيكم فارقليطا آخر يثبت معكم إلى الأبد» فقوله «فارقليطا آخر» دل على انه ثان
لأول
الصفحه ٨ :
القرى والامصار والامم الخالية ، ضربت لنبوته البشائر من عهد آدم أبي البشر ، الى
عهد المسيح ابن البشر
الصفحه ٩٢ : ، وانتشرت دعوته في مشارق الأرض
ومغاربها ، واتبعه على دينه اتباع أكثر من اتباع سائر النبيين من عهد نوح إلى
الصفحه ١٠٥ : التوراة التي بأيديكم إلى اليوم أن الله قال لموسى : «إني أقيم لبني إسرائيل من
اخوتهم نبيا مثلك أجعل كلامي
الصفحه ٥ : ، مبينا ، وأوضح السبيل
الى معرفته واعتقاده حقا يقينا ، ووعد من قام باحكامه وحفظ حدوده أجرا جسيما ،
وذخر
الصفحه ١٧٠ : إلى أن اجتمعوا المجمع
الذي لم يجتمع لهم أكبر منه في عهد قسطنطين الرومي ابن هيلانة الحرانية الفندقية
الصفحه ١٨٢ : يكون ابن البشر إلها
تاما : إله حق من إله حق ، وأنه غير مصنوع ولا مربوب ، بل لم يخصه إلا بما خص به
أخوه
الصفحه ٢١٤ : ، والدين الصحيح ما قالاه فلا يقبل دين من
سواهما ، ولكن أكتب إلى جميع عمالك أن يلعنوا الستمائة وثلاثين