الصفحه ١٠٢ : المسيح أنه رسول إلى جميع أجناس أهل الأرض ، فان
الأنبياء من عهد موسى إلى المسيح إنما كانوا يبعثون إلى
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوسلم كتب الى أهل نجران : «بسم إله ابراهيم واسحاق ويعقوب ، من
محمد النبي رسول الله الى اسقف نجران واهل
الصفحه ١٧٨ :
ادعى أنه عبد ونبي
ورسوله كما شهدت به الأناجيل كلها ودل عليه العقل والفطرة وشهدتم أنتم له بالإلهية
الصفحه ٤٣ : كتب إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد بن عبد الله الى المقوقس
عظيم
الصفحه ٩٩ : تمتلئ الأرض منه ومن امته ، ويدوم سلطان ذلك النبي إلى
انقضاء الدنيا فهذا تعبير رؤياك أيها الملك. ومعلوم
الصفحه ٤٦ : من خالفني.
(فصل)
وكتب النبي صلىاللهعليهوسلم الى هوادة بن علي الحنفي «صاحب اليمامة» بسم الله
الصفحه ١٨٧ :
الشخصين أولا وإلى
ثبوت هذا النقل عنهما ، وإلى مطابقة الترجمة من غير تحريف ـ وهذه «ثلاث مقامات»
يعز
الصفحه ١٨٦ :
لله ، والعبودية
أجل مراتبه ، واسم «الإله» من جهة التراجم جاء ، والمراد به السيد المطاع لا الإله
الصفحه ٣٠ : ، فلما بلغ ذلك قريشا
ائتمروا على أن يبعثوا إلى النجاشي هدايا مما يستظرف من متاع مكة ، وكان من أعجب
ما
الصفحه ٢١١ : الثالث]
فكان لهم مجمع
ثالث بعد ثمان وخمسين سنة من المجمع الأول بنيقية فاجتمع الوزراء والقواد إلى
الملك
الصفحه ٤٢ : ، من محمد رسول الله الى
النجاشي ملك الحبشة : أسلم انت فاني أحمد أليك الله الذي لا إله إلا هو الملك
الصفحه ١٦٠ : الواحد منهم
ينظر إلى من ليس على نحلته كما ينظر إلى الدابة ، وينظر إلى ذبائحه كما ينظر إلى
الميتة ، وأما
الصفحه ٤٥ : الصدقة؟ فاخبرته بما فرض رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الصدقات في الأموال حتى انتهيت الى الابل فقال يا
الصفحه ١٦٩ :
المسيح بعده على ذلك قريبا من ثلاثمائة سنة ثم أخذ القوم في التغيير والتبديل
والتقرب إلى الناس بما يهوون
الصفحه ١٣٤ : للوقا «أن المسيح قال لرجلين من تلامذته : اذهبا
إلى الحصن الذي يقابلكما ، فإذا دخلتماه فستجدان فلوا