الصفحه ١٢٢ :
لنا الذي معنا :
إن دوابكم هذه لا تدخل مدينة الملك ، فإن شئتم حملناكم على براذين وبغال ، قلنا
والله
الصفحه ٢٥ : وإلى عمي أبي ياسر فلما قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة غدوا عليه ثم جاءا من العشي ، فسمعت عمي
الصفحه ٣٦ : فانك إن احتبست عني كنت أهم إليّ من ضيعتي وشغلتني عن كل شيء من أمري ،
فخرجت أريد ضيعته التي بعثني إليها
الصفحه ١١١ : يخرج نبؤها
من المشرق إلى المغرب. قال ابن سعد وأخبرنا علي بن محمد عن علي بن مجاهد ، عن محمد
بن إسحاق
الصفحه ٢٠٧ : في جوهره ، وإن ابتداء الابن من مريم ، وأنه اصطفى ليكون
مخلصا للجواهر الأنسية صحبته النعمة الإلهية
الصفحه ٢٠٣ : مدينة انطاكية ونظروا في مقالة «بولس»
فأوجبوا عليه اللعن فلعنوه ولعنوا من يقول بقوله وانصرفوا.
ثم قام
الصفحه ٢٢٦ : المدينة التي فتحها الله عليهم سجدا ويقولوا حطة ،
فيدخلوا متواضعين لله سائلين منه أن يحط عنهم خطاياهم
الصفحه ١٠٧ : ومهاجره ، فلما ظهر
حسدوا وبغوا وأنكروا. وذكر أبو نعيم في «دلائل النبوة» من حديث سليمان بن سحيم
ورميح بن
الصفحه ٨٨ : ، ويتخذونك قبلة ، وتدعين بعد ذلك مدينة الرب».
(فصل
الوجه السادس عشر) قوله أيضا في مكة : «سري واهتزي ايتها
الصفحه ١٤٧ : منه شيء حتى قبض.
وقال مسروق : قدمت المدينة فوجدت زيد بن ثابت من الراسخين في العلم ، ولما بلغ أبا
الصفحه ١١٢ : ، فلم يكن لي هم إلا
مكة آتيها فاسأل : هل حدث فيها خبر؟ فيقولون : لا فانصرف إلى أهلي واعترض الركبان
الصفحه ١٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المرة الأولى وهو ابن ثنتي عشرة سنة ، فلما نزل الركب
بصرى من أرض الشام
الصفحه ٣٧ :
ديننا ، فخافني
فجعل في رجلي قيدا ثم حبسني في بيته ، وبعثت إلى النصارى فقلت لهم إذا قدم عليكم
ركب
الصفحه ٢٢ :
الملائكة ، وهذا
الداء هو الذي منع اليهود من الايمان بعيسى ابن مريم وقد علموا علما لا شك فيه أنه
الصفحه ١٧٢ : ، قالوا : فمنا من يطلق في لفظه وعبارته حقيقة هذا المعنى فيقول : مريم حبلت
بالإله ، وولدت الإله ، ومات