الصفحه ٢٦ : يقولون صلب وصفع وسمر ووضع الشوك على
رأسه ودفن في التراب ، ثم قام في اليوم الثالث وصعد وجلس على عرشه يدبر
الصفحه ١٤٠ : أنتم تحت الذلة والجزية (الثاني) إنا قد بينا أن الغرض الحامل لهم على الكفر ليس هو مجرد
المأكلة والرئاسة
الصفحه ١٥ : ، وان قال هذا بعض عوامهم فلا يلزم جماعتهم ، والممتنعون
من الدخول في الاسلام من أهل الكتابين وغيرهم جز
الصفحه ٥٤ :
خُشُوعاً) [الاسراء : ١٠٩]
قال امام التفسير مجاهد : هم قوم من أهل الكتاب لما سمعوا القرآن خروا سجدا
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوسلم ، فلما قرأ قيصر كتاب الحارث كتب إليه ان لا تسر إليه وأله
عنه ووافني بايليا ، قال ورجع الكتاب وأنا
الصفحه ٨٠ : فيكم ابن مريم حكما عدلا ، وإماما مقسطا ، فيقتل
الخنزير ، ويكسر الصليب ، ويضع الجزية» وأوصى أمته بأن
الصفحه ١٧ :
الجزية كما يقوله
أهل العراق وأهل المدينة ، وان استثنى هؤلاء بعض عبدة الأوثان ومن تأمل سيرة النبي
الصفحه ٤٣ : مرتين ، فان توليت فان عليك اثم القبط (يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى
كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا
الصفحه ١٠٤ : الناس
بسيفه وليس برسول من عند الله ، وقد أقام ثلاثا وعشرين سنة يدعي أنه رسول الله
أرسله إلى الخلق كافة
الصفحه ٤٤ : «ابنا
الجلندي ملكا عمان وما حولها» من ملوك النصارى اسلما طوعا واختيارا ، ونحن نذكر
قصتهما وكتاب رسول
الصفحه ١٢٥ : بصحتها ولو لم يقر بها أهل
الكتاب ، فكيف وهم مقرون بها لا يجحدونها وإنما يغالطون في تأويلها والمراد بها
الصفحه ٦٠ :
تعالى : (يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا
يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ
الصفحه ٢١٩ : فقد زعم أن ما جاء به باطل ، وفي ذلك تكذيب كل رسول ارسله الله وكل
كتاب أنزل الله ، ولا يمكن أن يعتقد أن
الصفحه ١٢ : الْأَرْضُ ، وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا) [مريم : ٩٠] ، فقل
ما شئت في طائفة أصل عقيدتها ان الله ثالث ثلاثة
الصفحه ٥٧ : نبوته ، وهذا يستحيل أن يصدر
الا من واثق كل الوثوق بذلك وانه على يقين جازم به «الثالث» ان المؤمنين به من