الصفحه ٨٤ : الأسود ، وفي أدبار الصلوات
الخمس ؛ وليس هذا لأحد من الأمم لا أهل الكتاب ولا غيرهم سواهم ، فان اليهود
الصفحه ٨٨ : ممرّ المخلصين».
(فصل
الوجه الثامن عشر) قول أشعيا أيضا في كتابه عن الحرم «أن الذئب والجمل فيه يرتعان
الصفحه ٩٣ : ] ،
وقوله : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ
الصفحه ٩٨ : ؟!
(فصل
الوجه السادس والعشرون) قوله في كتاب حزقيل يهدد اليهود ويصف لهم أمة محمد صلىاللهعليهوسلم : «وإن
الصفحه ١٠٢ : فليستمع» وهذه بشارة
بمجيء الله سبحانه الذي هو «أيل» بالعبرانية ، ومجيئه هو مجيء رسوله وكتابه ودينه
، كما
الصفحه ١١١ : إسرائيل ، وخرج الكتاب من أيديهم ،
فازت العرب بالنبوة ، أفرحتم يا معشر قريش؟! أما والله ليسطون بكم سطوة
الصفحه ١١٣ :
الكتاب آمنوا بمحمد صلىاللهعليهوسلم قبل أن يبعث فلما بعث كفروا به ، فذلك قوله تعالى : (فَأَمَّا
الصفحه ١١٩ : ، وذلك حديثه عن هرقل وهو في صحيح البخاري ، وكلاهما من
أعلام النبوة المأخوذة عن علماء أهل الكتاب.
وذكر
الصفحه ١٢٠ : وبها راهب يقال له بحيرا في صومعة له ، وكان علماء النصارى
يكونون في تلك الصومعة يتوارثونها عن كتاب
الصفحه ١٣١ : الله وسلامه
على من جاء بالهدى والنور وتفصيل كل شيء وبيانه ، فأهل الكتاب عندهم عن انبيائهم
حق كثير لا
الصفحه ١٣٣ :
علما وعقلا؟! أهل الكتاب يعلمون أن أحدا لا يمكنه ذلك. وأما من قال من المسلمين. «أن
التغيير وقع في أول
الصفحه ١٤٤ : أحوال الخلق فيه ، وذكر اشراط الساعة والأخبار بها مفصلا بما لم يتضمنه
كتاب غيره من حين قامت الدنيا وإلى
الصفحه ١٤٧ : : هكذا يذهب العلم. وضم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ابن عباس وقال : «اللهم علمه الحكمة وتأويل الكتاب
الصفحه ١٥٠ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم الشام نظر إليهم رجل من أهل الكتاب فقال ما كان أصحاب عيسى
بن مريم
الصفحه ١٥٨ : التوراة اختلقوا كتابا سموه «هلكث شحيطا»
وتفسيره! علم الذباحة ، ووضعوا في هذا الكتاب من الآصار والأغلال ما