الصفحه ١٥٢ : وتفصيلا لكل شيء فلما
كسرها رفع منها الكثير وبقي خير كثير ، فلا يقدح في هذا النقل جهل أكثر أهل الكتاب
به
الصفحه ٢٣٠ : ................................................................ ١١
من حقوق الله رد
الطاعنين على الرسول........................................... ١٤
مسائل الكتاب
الصفحه ٢٤ : أهل كتاب وكنا أصحاب وثن ،
وكنا إذا بلغنا منهم ما يكرهون قالوا إن نبيا مبعوثا الآن قد أظل زمانه نتبعه
الصفحه ٢٥ : وخوفهم بالحرب والسباء والجلاء ،
فقال الزبير بن باطا : قد والتوراة قرأت صفته في كتاب التوراة التي أنزلت
الصفحه ٣٤ : كتاب ، فلما رفعت إليه أخذ بيدي ، وقد كان قال قبل ذلك : «اني لا
أرجوا أن يجعل الله يده في يدي» قال فقام
الصفحه ٤٢ : بالله أنه للنبي الأمي
الذي ينتظره أهل الكتاب ، وان بشارة موسى براكب الحمار كبشارة عيسى براكب الجمل ،
وان
الصفحه ٤٥ : بحاجتك ،
فدفعت إليه الكتاب مختوما ففض خاتمه فقرأه حتى انتهى الى آخره ، ثم دفعه الى أخيه فقرأه
مثل قراءته
الصفحه ٤٩ : واحبارهم كلهم كانوا كما قال الله عزوجل (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ
الصفحه ٥٠ : (لَيْسُوا سَواءً ،
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ اللَّيْلِ
وَهُمْ
الصفحه ٥٥ : عليهم كتاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسألهم عن الرأي فيه ، فاجتمع رأي أهل الرأي منهم على ان
يبعثوا
الصفحه ٧١ : ، فانه تضمن ما جاء به من الكتاب والحكمة هذا كله. «وأيضا»
فان المسيح قال «اذا جاء الفارقليط الذي ارسله أبي
الصفحه ٧٦ :
تعالى : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ) [النحل : ٨٩]
ولقوله تعالى : (ما كانَ
الصفحه ٧٩ : يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ ، وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ٨٢ : ،
وحملت خيله في البحر» قال ابن قتيبة : وزاد فيه بعض أهل الكتاب «وستنزع في قسيك
اعراقا وترتوي السهام بأمرك
الصفحه ٨٣ : أيدي بني إسحاق
النبوة والكتاب ، وقد دخلوا مصر زمن يوسف مع يعقوب فلم يكن لبني اسماعيل فوقهم يد
، ثم