الصفحه ١٤٢ : دراسة ولا كتابة قبل مبعث نبيكم ، فابن سلام هو وأصحابه أولى
أن يؤخذ بأحاديثهم ورواياتهم ، لأنهم كانوا أهل
الصفحه ١٤٣ :
دينهم ومعالم حلالهم وحرامهم على الكتاب الذي لم ينزل من السماء كتاب أعظم منه ،
فيه بيان كل شيء وتفصيل كل
الصفحه ٢١٥ :
وأظهروا كتاب الملك وعيدوا عيدا حسنا بزعمهم ، واثبتوا المجمع الحلقدوني بالستمائة
وثلاثين أسقفا ، ثم ولى ملك
الصفحه ٢٢٠ : موسى ألواحا يحملها من عند الله عزوجل؟ فأنزل الله عزوجل : (يَسْئَلُكَ أَهْلُ
الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ
الصفحه ٣٣ :
وبعث به مع عمرو
بن أمية الضمري ، فلما قرئ عليه الكتاب أسلم ، وقال لو قدرت على أن آتيه لأتيته
الصفحه ٤١ : عليك إثم
الاريسيين و (يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا
إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا
الصفحه ٥٦ : يلاعنهم ، حتى اذا كان الغد اتوه فكتب لهم كتاب صلح
وموادعة ، فقبضوا كتابهم وانصرفوا الى نجران ، فتلقاهم
الصفحه ٥٨ :
أهل الكتاب
فينكرون ذلك وتسليطا لأهل الكتاب على الإنكار وتسليطا لاتباعه على الرجوع عنه
والتكذيب له
الصفحه ٦٢ : بمحمد وتصديقه ، كما قال تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ
النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ
الصفحه ٩٥ : في التوراة أي التي هي
أعم من الكتاب المعين ، فإن هذا الذي ذكره ليس في التوراة المعينة بل هو في كتاب
الصفحه ٩٧ : ، فليرنا أهل الكتاب نبيا نصت الأنبياء على اسمه وصفته
ونعته وسيرته وصفته أمته وأحوالهم سوى رسول الله
الصفحه ١٠٦ : حجة ، فأما وقد نطق كتابه وعرف الخاص والعام بأنه ادعى
أنه مرسل إلى بني إسرائيل وغيرهم فلا حجة لك. قال
الصفحه ١٢٦ : نعته وصفته وتبدله من كتبها؟! وقد عاب
الله سبحانه عليهم ذلك في غير موضع من كتابه ولعنهم عليه. ومن العجب
الصفحه ١٢٩ : ،
وقالوا فيه ما حكاه الله عنهم في كتابه ، وزعموا أن النور على الأرض إلى الآن يظهر
على قبره عند بطائح العراق
الصفحه ١٣٨ : وصرح بها بين أظهر المسلمين واليهود والنصارى ، وأذن بها على رءوس
الملأ وصدقه مسلمو أهل الكتاب عليها