الصفحه ٢٢٨ : ]
[المعرض عنها يتقلب في ظلمات والمؤمن في أنوار]
فأهل الأرض كلهم
في ظلمات الجهل والغي إلا من أشرق عليه نور
الصفحه ١٢٩ : ،
وقالوا فيه ما حكاه الله عنهم في كتابه ، وزعموا أن النور على الأرض إلى الآن يظهر
على قبره عند بطائح العراق
الصفحه ١٤٨ : ء
رأيت عليه النور. وقال ابن سيرين : كانوا يرون أن الرجل الواحد يعلم من العلم ما
لا يعلمه الناس أجمعون
الصفحه ٩٣ :
الله وسلامه عليه
ما ضعف في ذات الله قط ، ولا في حال انفراده وقلة أتباعه وكثرة أعدائه واجتماع أهل
الصفحه ٩٥ : المتواضعين ، وهو نور الله الذي لا
يطفى ، أثر سلطانه على كتفيه» ، وقوله : «مشفح» بالشين المعجمة والفاء المشددة
الصفحه ٨١ : ، وهو سبحانه ذكر هذا في التوراة على ترتيب الزمان ، فذكر
إنزال التوراة ثم الإنجيل ، ثم القرآن وهذه الكتب
الصفحه ٩٧ : ، فليرنا أهل الكتاب نبيا نصت الأنبياء على اسمه وصفته
ونعته وسيرته وصفته أمته وأحوالهم سوى رسول الله
الصفحه ١٥٢ : فلا يزال في العلم الموروث عن الأنبياء شيء لا يعرفه إلا الآحاد من الناس أو
الواحد وهذه الأمة على قرب
الصفحه ٢٢٩ : ) [النور : ٣٥] ، ثم
ذكر حال الكفار وأعمالهم وتقلبهم في الظلمات فقال : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا
أَعْمالُهُمْ
الصفحه ١٣ : الاشراق ، وفاض ذلك النور حتى
عم النواحي والآفاق واسق قمر الهدى اتم الاتساق ، وقام دين الله الحنيف على ساق
الصفحه ٦٠ : تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ وَيَعْفُوا
عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ) [المائدة
الصفحه ١٨٠ : يقوم لداود ابن ، وهو ضوء النور ، يملك الملك ، ويقيم الحق والعدل في الأرض
، ويخلص من آمن به من اليهود
الصفحه ٢١٣ : ، وأن مقالة أوطيسوس قد غلبت على الناس وأفسدت
دين النصرانية فأمر الملك باستحضار سائر البتاركة والمطارنة
الصفحه ٢٧ : لأنه لو وقع منه شيء إلى الأرض ليبس كل ما كان على وجهها
، فثبت في موضع صلبه النور ، ولما لم يكن في
الصفحه ٩٠ :
وخيرتي ورضا نفسي
، افيض عليه روحي» أو قال : «أنزل عليه روحي ، فيظهر في الأمم عدلي ويوصي الأمم