الصفحه ٥٦ :
مشتملا على الحسن
والحسين في خميلة له وفاطمة تمشي عند ظهره الى الملاعنة وله يومئذ عدة نسوة ، فقال
الصفحه ٥٩ :
التوراة التي
بايديهم وأيدي اليهود والسامرة سواء والنصارى لا يقرون ان الإنجيل منزل من عند
الله على
الصفحه ٧٠ :
بل يكون أعظم من
المسيح ، فان المسيح أخبر أنه يقدر على ما لا يقدر عليه المسيح ، ويعلم ما لا
يعلمه
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوسلم فضلا عن أن يوجد عن شيء نزل على قلب بعض الحواريين. «وأيضا»
فانه قال «ويعرفكم جميع ما للرب» فبين انه
الصفحه ١٠٠ :
والموعظة الحسنة ،
لا فظ ولا غليظ ولا صخاب بالأسواق ، رءوف بمن وإله ، رحيم بمن آمن به ، خشن على من
الصفحه ١٠١ : أبغضوني مجافا ،
فلو قد جاء المنجمنا هذا الذي يرسله الله إليكم من عند الرب روح القسط فهو شهيد
عليّ وأنتم
الصفحه ١٠٣ : الأمة مثلا بصخرة
وقال : «من سقط على هذه الصخرة سينكسر ، ومن سقطت عليه ينهشم» وهذه صفة محمد ومن
ناوأه
الصفحه ١٠٨ : فأخبروه بصفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأن مهاجره يثرب ، فرجع أبو عامر وهو يقول : أنا على دين
الصفحه ١٣٢ : نزوله ، بأي بلد وبأي مكان منه ، وبحالة وقت نزوله ، وملبسه الذي
كان عليه ، وأنه «ممصرتان» أي ثوبان
الصفحه ١٣٤ :
واستدعيت عليه
بينة أن شاهدي زور جاءا إليه وقالا سمعناه يقول أنا قادر على بنيان بيت المقدس في
ثلاثة
الصفحه ١٤١ :
ثلاثا في غار تحت
الأرض ، ثم خرجوا بعد ثلاث على غير الطريق إلى أن قدموا المدينة ، والشوكة والعدد
الصفحه ١٤٦ : . وقال مسروق : شافهت أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم ، فوجدت علمهم ينتهي إلى ستة : إلى علي وعبد الله وعمر
الصفحه ١٥٠ : كلهم. وقال الشافعي : وقد أثنى الله على الصحابة في التوراة
والإنجيل والقرآن وسبق لهم على لسان نبيهم
الصفحه ١٩١ : الجميع
مبسوطة إليه بالخضوع ، ويكون مسكنه على تخوم جميع اخوته» وفي موضع آخر قصة إسكانها
وابنها اسماعيل في
الصفحه ١٩٤ : عندها على فراشها وشعر بذلك فهجرها وأنكر ابنها. ومن اليهود
من رغب عن هذا القول وقال إنما أبوه يوسف بن