الصفحه ١٤٣ :
دينهم ومعالم حلالهم وحرامهم على الكتاب الذي لم ينزل من السماء كتاب أعظم منه ،
فيه بيان كل شيء وتفصيل كل
الصفحه ١٦٧ : وَتَسْوَدُّ
وُجُوهٌ) [آل عمران : ١٠٦]
ويسأل المسيح على رءوس الأشهاد وهم يسمعون : (يا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ
الصفحه ١٧٨ :
ادعى أنه عبد ونبي
ورسوله كما شهدت به الأناجيل كلها ودل عليه العقل والفطرة وشهدتم أنتم له بالإلهية
الصفحه ١٩٣ : أنه لم يظهر له معجزة ولا بدت منه لهم آية غير أنه طار يوما وقد هموا بأخذه
فطار على أثره آخر منهم فعلاه
الصفحه ٢٠٠ : أيديهم على رأسه ويبركونه ، ثم يختارون رجلا فاضلا قسيسا يصيرونه تمام
العدة ، ولم يزل أمر القوم كذلك إلى
الصفحه ٢٠١ : إنجيله بالرومية ، وفي ذلك العصر رجع اليهود إلى بيت المقدس ، فلما كثروا
وامتلأت منهم المدينة عزموا على أن
الصفحه ٢٠٢ : وغلبت على بابل وآمد وفارس. وتملك اردشير بن بابك في اصطخر وهو أول ملك ملك
على فارس في المدة الثانية ، ثم
الصفحه ٢١٩ :
(الوجه
الثاني) أن دعوة محمد بن
عبد الله صلوات الله وسلامه عليه هي دعوة جميع المرسلين قبله من أولهم
الصفحه ٢٢١ :
[الأنعام : ٩١] ،
ولا سيما على قراءة من قرأ بتاء الخطاب؟ وهل ذلك صالح لغير اليهود؟ فانهم كانوا
الصفحه ٢٢٧ : والعمل بها بالحمار يحمل أسفارا ، وفي هذا التشبيه
من النداء على جهالتهم وجوه متعددة : (منها) أن الحمار من
الصفحه ٧ :
والالوان ،
والخضوع له والتذلل والخرور سجودا على الاذقان ، لا يؤمن من يدين به بالله ولا
ملائكته ولا
الصفحه ٢٩ :
على الهدى والغي
على الرشاد ، والقبيح على الحسن ، والباطل على الحق ، وإنهم اختاروا من العقائد
الصفحه ٣٠ :
النصارى على إقليم
الحبشة) في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم لما تبين له إنه رسول الله آمن به ودخل في
الصفحه ٤٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم على قومه فاخذ الصدقة من غنيهم فردها على فقيرهم ، قال ان
هذا لخلق حسن ، وما
الصفحه ٤٧ :
كان باليمن جئته ،
عليّ بالناس ، فلم يزل جالسا يعرض حتى الليل ، وأمر بالخيل أن تنعل ، ثم قال اخبر