الصفحه ١٧ :
صلىاللهعليهوسلم تبين له انه لم يكره أحدا على دينه قط ، وانه انما قاتل من
قاتله : وأما من هادنه فلم يقاتله ما دام
الصفحه ٣٢ : ، قالت ثم غدا عليه من الغد فقال له أيها الملك إنهم
يقولون في عيسى ابن مريم قولا عظيما فارسل إليهم فاسألهم
الصفحه ٤٠ : أنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم حقا ، وعزم على الإسلام فابى عليه عباد الصليب ، فخافهم
على نفسه ، وضن
الصفحه ٥٥ :
اجتمع الرأي منهم
على تلك المقالة جميعا امر الاسقف بالناقوس فضرب به ورفعت المسوح بالصوامع ، وكذلك
الصفحه ٦٤ :
وهذا ليس هو
المسيح عند النصارى. وأما قول المحرفين لكلام الله : إن ذلك على حذف ألف الاستفهام
وهو
الصفحه ٦٥ : بأرض فاران ، وتضمنت نبوة
تنزل على عظيم من ولد اسماعيل ، وتضمنت انتشار أمته واتباعه حتى يملئوا السهل
الصفحه ٦٩ : وانا اطلب من الأب أن
يعطيكم فارقليطا آخر يثبت معكم إلى الأبد» فقوله «فارقليطا آخر» دل على انه ثان
لأول
الصفحه ٧٤ : طائفة أخرى : بل هي صريح اسم محمد ، قالوا ويدل
عليه ان الفاظ العبرانية قريبة من الفاظ العربية فهي أقرب
الصفحه ٨٥ :
السيوف العربية التي فتح الصحابة بها البلاد ، وهي إلى اليوم معروفة لهم وقوله «يسبحون
على مضاجعهم» هو نعت
الصفحه ٩٦ : جبير عن ابن عباس : أن يهود كانوا يستفتحون على الأوس والخزرج برسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قبل مبعثه
الصفحه ٩٨ : الله مظهرهم عليكم ، وباعث فيهم نبيا ، وينزل عليه
كتابا ، ويملكهم رقابكم فيقهرونكم ويذلونكم بالحق
الصفحه ١٠٤ :
الأنبياء ومعاداة أممهم ونسخ شرائعهم ، فلا يخلو إما أن تقولوا أن الله سبحانه كان
يطلع على ذلك ويشاهده
الصفحه ١٠٦ :
إلى ذكره لئلا
يتوهم السامع أنه غير مراد باللفظ العام ولا داخل فيه ، وللتنبيه على أن ما عداه
أولى
الصفحه ١١٦ : أهل الكوفة ، قال
: كان أمية نائما فجاءه طائران فوقع أحدهما على باب البيت ودخل الآخر فشق عن قلبه
ثم رده
الصفحه ١٢٠ : يدرسونه ، فلما نزلوا على بحيرا وكانوا
كثيرا ما يمرون به ولا يكلمهم حتى إذا كان ذلك العام ونزلوا منزلا