الصفحه ٢٢٣ : : ٣٥ ـ ٣٦ ـ
٣٧ ـ ٣٨] ، فالرسول صلوات الله وسلامه عليه إنما جاء بتعريف الرب تعالى بأسمائه
وصفاته وأفعاله
الصفحه ٦ : أساسه وارتفع بناؤه على عبادة الرحمن ، والعمل
بما يحبه ويرضاه مع الاخلاص في السر والاعلان ، ومعاملة خلقه
الصفحه ٣٧ : شيئا ، فقالوا لي : وما علمك بذلك؟ قلت : أنا أدلكم على كنزه ، فأريتهم موضعه
فاستخرجوا سبع قلال مملو
الصفحه ٥٧ :
حتى اتى النبي صلىاللهعليهوسلم فلم يزل معه حتى استشهد بعد ذلك.
[اثنا عشر وجها تدل على أنه
الصفحه ٦٣ : عبد الله صلوات الله وسلامه عليه
لا يحتمل غيره ؛ فانها إنما وقعت بنبي من إخوة بني إسرائيل لا من بني
الصفحه ٧٣ :
المسيح ونزهه عما
افترته عليه اليهود وما غلت فيه النصارى ، فهو الذي شهد له بالحق ، ولهذا لما سمع
الصفحه ٨٤ :
الظلمة الفجرة
الذين يكذبون على الله ، فالأخبار لا تكون بشارة ، ولا تفرح به هاجر وإبراهيم ،
ولا بشر
الصفحه ١٢٤ : على ما صورت عليه
الأنبياء لأنا رأينا صورة نبينا مثله؟ قال إن آدم سأل ربه أن يريه الأنبياء من
ولده
الصفحه ١٦٤ :
وصفعوه وبصقوا في
وجهه ووضعوا الشوك على رأسه وكالفرس والكلدانيين وغيرهم.
[صلاتهم دعاء على الأمم
الصفحه ١٨٩ : كل شيء وعال على كل شيء
وليس فوقه شيء البتة. «الثامن» أنه قادر على كل شيء فلا يعجزه شيء يريده بل هو
الصفحه ١٩٩ : إلى أن أجمعوا على القبض عليه وعلى قتله فصانه الله وأنقذه من أيديهم ، ولم
يهنه بأيديهم ، وشبه لهم بأنهم
الصفحه ٢٠٤ :
على الإسكندرية
فأقام ستة أشهر ومات ، ولما جرى على أريوس ما جرى أظهر أنه قد رجع عن مقالته فقبله
هذا
الصفحه ١٤ :
لو خلصت من
الشوائب ، وكانت خالصة لوجهه واقعة على وفق أمره ، وما هو والله الا التعلق باذيال
عفوه
الصفحه ١٦ :
استولت على الدنيا من مشارقها الى مغاربها.
فاما «اليهود»
فاكثر ما كانوا باليمن وخيبر والمدينة وما حولها
الصفحه ٢٥ : السلام ثم ماتا على دينهما ودفناهما بحرتنا ، فاسكت القوم
فلم يتكلم منهم متكلم ، فاعاد هذا الكلام ونحوه