الصفحه ٩٥ :
أشعيا كما حكيناه عنه ، وقد ترجموه أيضا بترجمة أخرى فيها بعض الزيادة : «عبدي
ورسولي الذي سرت به نفسي
الصفحه ١٢٤ : والله إن نفسي طابت بالخروج من ملكي وإني كنت عبدا
لأشدكم ملكة حتى أموت. ثم أجازنا وأحسن جائزتنا وسرحنا
الصفحه ١٤٢ :
(الخامس)
إن جوابك في نفس
سؤالك فإنك اعترفت أن عبد الله بن سلام وذويه كانوا قليلين جدا واضدادهم لا
الصفحه ١٥٢ : ، قال : أنت رأيت
هذا في منامك؟ قال : نعم ، قال : والذي نفسي بيده إنها لصفة محمد وأمته وصفة
الأنبيا
الصفحه ١٦١ : الرباني والفخيم الفاضل ، فإذا رآه رئيسهم قد مشى حاله وقبل بينهم
مقاله وزن نفسه معه إذا رأى أنه ازدري به
الصفحه ١٦٥ : والأرض ، وقسم
الأرزاق والآجال ، ولكن اقتضت حكمته ورحمته أن يمكن أعداءه من نفسه لينالوا منه ما
نالوا
الصفحه ١٦٧ : قُلْتُهُ فَقَدْ
عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ
عَلَّامُ
الصفحه ١٧٤ : ء ، ثم أنزل نفسه بالمنزلة التي
أنزله بها ربه ومالكه وهو أن غايته أنه يعلم في الأرض وإلههم هو الذي في
الصفحه ١٧٥ : ء من جلجال نبي» فما قالت اليهود ذلك إلا وقد أنزل نفسه
بالمنزلة التي أنزله بها ربه ومالكه أنه نبي ، ولو
الصفحه ١٨٩ : كل نفس بما
كسبت من الخير والشر ، ومجازي المحسن باحسانه ، والمسيء بإساءته ، «الرابع عشر»
أنه الصادق في
الصفحه ٢٠٤ : ، وصب الله على «عليانوس» أنواعا من البلاء حتى
تعجب الناس مما ناله ورحمه أعداؤه مما حل به ، فرجع إلى نفسه
الصفحه ٢١٠ : بطرس وتحير فيما بينه وبين نفسه ، فأمر الملك أن تذبح
الخنازير وتطبخ لحومها وتقطع صغارا وتصير على أبواب
الصفحه ٢١٥ : اليعاقبة
وإلا لن تأمنوا أن يرسل إليكم الملك من يسفك دماءكم ، فرموه بالحجارة حتى خاف على
نفسه أن يقتل
الصفحه ٢٢٢ : خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها لِيَسْكُنَ إِلَيْها ، فَلَمَّا تَغَشَّاها
حَمَلَتْ
الصفحه ٢٢٤ : الحسن وأقبح القبيح ، ولا عرفوا كمال النفس وما تسعد به ونقصها وما تشقى
به.
وأما «النصارى»
فقد عرفت ما