الصفحه ٢١ :
اختاروا لاجلها الكفر على الايمان وهو من أعظم الاسباب ، فقولكم : «ان المسلمين
يقولون انهم لم يمنعهم من
الصفحه ١٥٣ : في الله ما لا ترضاه أمة من الأمم فيمن تعظمه وتجله ،
وتأخذ دينها عن كل كاذب ومفتر على الله وعلى
الصفحه ١٥٧ : : إن الله بكى على الطوفان حتى رمد من البكاء وجعلت الملائكة تعوده ،
وقولهم : إنه عض أنامله على ذلك
الصفحه ١٦٢ : وتمسكه بيدها وتبصق في وجهه وتنادي عليه : كذا
فليصنع بالرجل الذي لا يبني بيت أخيه. ويدعى فيما بعد بالمخلوع
الصفحه ١٨٥ :
وعليه يتوكلون فهو
عائد إلى الله لا إلى العصا التي نبت من بيت النبوة ، وقد جمع الله سبحانه بين
هذين
الصفحه ٢٢٥ :
خلقت فوق الأرض
عالية عليها كالجبال ونحوها بل من جواهر لا تكون إلا تحت الأرض والصخور والأحجار
عالية
الصفحه ٦٢ :
شأن أكبر منه ،
فإنه قلب العالم. وطبق مشارق الأرض ومغاربها ، واستمر على العالم على تعاقب القرون
الصفحه ١٢٨ : ] ،
وقولهم : أن الله تعالى بكى على الطوفان حتى رمدت عيناه وعادته الملائكة ، وقولهم
الذي حكيناه آنفا : «أن
الصفحه ١٣٥ :
[تواطؤ اليهود والنصارى على تغيير بعض النسخ غير ممتنع.
من مثالب النصارى]
والمقصود أن هذا
الصفحه ١٧٦ :
[ما يراد بلفظ «الأب» و «الرب» و «الإله» و «السيد»
في كتبهم التي اشتبهت عليهم]
[اسئلة على إلهية
الصفحه ١٩ :
الأنبياء كانوا
على الحق وكانت تلك الامم مع كثرتها ووفور عقولها على الباطل فلأن يكون المكذبون
بمحمد
الصفحه ٣٨ :
صاحبي ، فقال أقم
عندي ، فاقمت عنده فوجدته على أمر صاحبه ، فاقمت مع خير رجل ، فو الله ما لبث أن
نزل
الصفحه ١٢٥ :
لأتباعه أنه لم يخرج بعد. وأما «النصارى» فوضعوا بشارات التوراة والنبوات التي بعدها
على المسيح ، ولا ريب أن
الصفحه ٢٨ : بخاتم الرسول على الايمان به وتصديقه واتباعه. والذين نزهوا بطارقتهم
وبتاركتهم عن الصاحبة والولد ونحلوهما
الصفحه ١٣٨ : يزل عند كل أمة كتب لا يطلع عليها إلا بعض خاصتهم فضلا عن
جميع عامتهم ، ويمكن أنه كان في بعضها فأزيل منه