الصفحه ١٥١ : أحدهم على شرف كبر الله وإذا هبط حمد الله ،
الصعيد طهورهم والأرض لهم مسجد حيثما كانوا يتطهرون من الجنابة
الصفحه ١٦٨ : !!!]
وليس عند النصارى
على من زنا أو لاط أو سكر حد في الدنيا أبدا ولا عذاب في الآخرة ، لأن القس
والراهب يغفره
الصفحه ١٧٣ : » فشهد على نفسه أنه عبد لله مربوب مصنوع
، كما أنهم كذلك ، وأنه مثلهم في العبودية والحاجة والفاقة إلى الله
الصفحه ٢١١ : كان لهم مجمع رابع على نسطورس ، وكان رأيه أن ليست
بوالدة الإله على الحقيقة ، ولذلك كان اثنان : أحدهما
الصفحه ٢٢٢ : المخلوق من
النطفة وهم أولاده ، واوقع الضمير على الجميع بلفظ واحد ، ومثله قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٢٣٠ : ................................................................ ١١
من حقوق الله رد
الطاعنين على الرسول........................................... ١٤
مسائل الكتاب
الصفحه ٢٣٢ :
أسئلة على إلهية
المسيح تنتظر الجواب من عباد الصليب............................ ١٧٦
وباء حلولهم
الصفحه ١٢ : ولا لقائه ،
ولا يؤمنون بمبدإ ولا معاد ، وليس للعالم عندهم رب فعال بالاختيار لما يريد قادر
على كل شي
الصفحه ٧٩ : . ونظير هذا التعويض
أنفة الجهمية ان يكون الله سبحانه فوق سماواته على عرشه بائنا من خلقه حتى لا يكون
محصورا
الصفحه ٨٨ : نعمه على أهله : (لِإِيلافِ قُرَيْشٍ
إِيلافِهِمْ ، رِحْلَةَ الشِّتاءِ وَالصَّيْفِ ، فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ
الصفحه ٨٩ : بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً ، وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ
كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ) [الحج : ٢٧].
(فصل
الصفحه ١٣٠ : أملك على جميع أهل الأرض ليقول كل ذي نسمة
الله إله إسرائيل قد ملك ، ومملكته في الكل متسلطة» ويقولون فيها
الصفحه ١٤٤ : أن يرث الله الأرض ومن عليها ، كما أخبر به
المسيح عنه من قوله في الإنجيل وقد بشرهم به فقال : «وكل شي
الصفحه ١٤٥ :
أصحاب نبينا أنهم عوام وهذه العلوم النافعة المبثوثة في الأمة على كثرتها واتساعها
وتفنن ضروبها إنما هي
الصفحه ١٩٦ : وقع
عليه الصلب والتسمير والصفع والربط وبالحبال واللاهوت لم يمت ولم يألم ولم يدفن ،
قالوا وهو إله تام