الصفحه ٢١٦ :
وستون أسقفا ،
فلعنوا أسقف منبج وأسقف المصيصة ، وثبتوا على قول أسقف الرها. أن جسد المسيح حقيقة
لا
الصفحه ٢٢٤ : الله لك عن جهل أسلافهم وغباوتهم وضلالهم ما يدل على ما وراءه من ظلمات الجهل
التي بعضها فوق بعض ، ويكفي
الصفحه ١٠ :
ووسمهم بانهم شر
الدواب وأعد لهم إذا قدموا عليه أليم العقاب ، وحكم لهم بانهم أضل سبيلا من
الانعام
الصفحه ١٥ : هم عليه ، وانهم أعظم الناس براءة من أنبيائهم
، وان نصوص انبيائهم تشهد بكفرهم وضلالهم ، وغير ذلك من
الصفحه ٢٣ : صالح بن ابراهيم بن عبد الرحمن بن عوف عن
محمود بن لبيد ، قال كان بين ابياتنا يهودي فخرج على نادي قومه
الصفحه ٣٦ : الحيرة بغير جوار ، وكنت
في أول خيل أغارت على المدائن ، وو الله لتكونن الثالثة إنه حديث رسول الله
الصفحه ٤٩ : وعلى دينه بعث
بما بعث به ، فقالت يا ابن أخي أهو النبي الذي كنا نبشر به انه يبعث مع نفس الساعة؟
قال قلت
الصفحه ٥٣ :
ومعلوم أن هذه
المعرفة انما هي بالنعت والصفة المكتوبة عندهم التي هي منطبقة عليه ، كما قال بعض
الصفحه ٦١ :
مبعثه ولا تكون اتصلت على وجهها الى هؤلاء ، بل حرفها أولئك وبدلوا وكتموا ،
وتواصوا وكتبوا ما أرادوا
الصفحه ٧٥ : التوراة والإنجيل غير محمد صلىاللهعليهوسلم؟! ومن الذي وبخ العالم على الخطايا سواه؟! ومن الذي عرف
الأمة
الصفحه ٨٢ :
هاجر ، ونفذ الماء
الذي كان معها ، فطرحت الغلام تحت شجرة ، وجلست مقابلته على مقدار رمية الحجر لئلا
الصفحه ٨٣ : يكون وحش الناس ، يده فوق يد الجميع ، ويد الكل به ،
ويكون مسكنه على تخوم جميع اخوته» قال المستخرجون لهذه
الصفحه ٨٧ : : «قيل لي قم نظارا فانظر ما ترى تخبر به ، قلت أرى راكبين
مقبلين احدهما على حمار والآخر على جمل ، يقول
الصفحه ١٠٥ : على فيه ، فمن عصاه انتقمت منه» قال له اليهودي : ذلك
يوشع بن نون فقال المسلم : هذا محال من وجوه
الصفحه ١١٣ :
الذي نجده في
التوراة والإنجيل ، فصالحوا النبي صلىاللهعليهوسلم على ألف حلة ، في صفر وألف حلة في