الصفحه ٢١٤ : كان لهم بعد
هذا المجمع «مجمع سابع» في أيام أنسطاس الملك ، وذلك أن سورس القسطنطيني كان على
رأي أوطيسوس
الصفحه ٥٠ :
صلىاللهعليهوسلم أوثان تعبدها رجال من أهل المدينة لا يتركونها فاقبل عليهم
قومهم وعلى تلك الاوثان
الصفحه ٦٦ : إلى أمة كثيرة واعطاه شعبا جليلا ، ولم يأت من صلب اسماعيل من بورك وعظم
وانطبقت عليه هذه العلامات غير
الصفحه ٧٧ : ، وسارت دعوته مسير الشمس ، وبلغ
دينه ما بلغ الليل والنهار ، وخرّت لمجيئه الأمم على الأذقان ، وبطلت به
الصفحه ٩١ : ، وهي مغلقة عن كل أحد لا تفتح إلا على أيدي الرسل ،
ففتح الله بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، الأعين العمي
الصفحه ١٠٧ : » وفي السطر الثاني «محمد
رسول الله ، أمته الحامدون يحمدون الله في كل حال ومنزلة ، ويكبرونه على كل شرف
الصفحه ١٤٧ : معاذ بن جبل نظروا إليه هيبة له ، وقال
عليّ بن أبي طالب : أبو ذر وعاء ملئ علما ، ثم وكى عليه فلم يخرج
الصفحه ١٥٨ :
من ذبائحهم ، ولم
يمكنهم ذلك إلا بحجة يبتدعونها من أنفسهم ويكذبون فيها على الله ، فإن التوراة إنما
الصفحه ١٧٧ : عن الأنبياء والحواريين :
فهل صار أحد منهم إلها بذلك؟!! وإن قلتم جعلناه إلها للعجائب التي ظهرت على
الصفحه ١٧٩ :
كثير من أسماء الله عزوجل تقع على غيره عند جميع الأمم وفي سائر الكتب ، وما زالت
الروم والفرس والهند
الصفحه ١٨١ : قوته بالقبض عليه وشد يديه بالحبال
وربطه على خشبة الصليب ودق المسامير في يديه ورجليه ووضع تاج الشوك على
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوسلم ، فقد بشرت هاجر من ذلك بما لم تبشر به امرأة من العالمين
غير مريم ابنة عمران بالمسيح على أن مريم
الصفحه ١٩٢ : أن يكون لإبراهيم ولد اسمه اسماعيل ، وأن هذا لم
يخلقه الله : ولا يكثر على أمة البهت وإخوان القرود
الصفحه ٢٠٣ : مدينة انطاكية ونظروا في مقالة «بولس»
فأوجبوا عليه اللعن فلعنوه ولعنوا من يقول بقوله وانصرفوا.
ثم قام
الصفحه ٢١٥ : آخر وكانت اليعقوبية قد غلبوا على الإسكندرية وقتلوا
بتركا لهم يقال له بولس. كان ملكيا ، فارسل قائدا