الصفحه ١١٥ :
فدعوناه فقال على الخبير سقطتم : إن الكتاب كان عند كعب فلما احتضر قال إلا رجل
ائتمنه على أمانة يؤديها؟ قال
الصفحه ١١٩ : على الراهب حطوا عن رحالهم
، فخرج إليهم الراهب وكانوا قبل ذلك يمرون به فلا يخرج إليهم ولا يلتفت ، قال
الصفحه ١٣٩ : الموعود به على
ألسنة الأنبياء المتقدمين ، وقال من قال منهم في وجهه : نشهد أنك نبي فقال : «ما
يمنعك من
الصفحه ١٤٩ :
خيارا : (لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ
وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) [البقرة
الصفحه ١٥٥ :
بقرابها مغفرة» فالمسلمون ذنوبهم ذنوب موحد إن قوي التوحيد على محو آثارها بالكلية
، وإلا فما معهم من التوحيد
الصفحه ١٦٦ :
حبلت بابن الله ، وولدت ابنه الذي لا ابن له في الحقيقة غيره ، ولا والد له سواه ،
وإنها على العرش جالسة
الصفحه ١٧٠ :
ويدخلوا فيه ،
فاتفق رأيهم على مداخلة الأمم والترخيص لهم والاختلاط بهم ، وأكل ذبائحهم ،
والانحطاط
الصفحه ١٧١ : اليهود به وهذه ألفاظهم «وإنهم لطموا الإله وضربوه على رأسه»
قالوا : «وفي بشارة الأنبياء به أن الإله تحبل
الصفحه ١٧٤ : أن المسيح حين خرج
من السامرية ولحق بجلجال قال : «لم يكرم أحد من الأنبياء في وطنه» فلم يزد على
دعوى
الصفحه ١٧٥ : القبض عليه فبعثوا لذلك الأعوان وأن الأعوان رجعوا إلى
قوادهم فقالوا لهم لم لم تأخذوه ، فقالوا ما سمعنا
الصفحه ١٩٥ :
[النصارى أشد الأمم افتراقا في دينهم]
[وما اتفقت عليه فرقهم المشهورة]
وأما خبر ما عندكم
أنتم
الصفحه ١٩٧ :
مخلوق مصنوع ، وكان النجاشي على هذا المذهب. وإذا ظفرت المثلثة بواحد من هؤلاء
قتلته شر قتلة ، وفعلوا به ما
الصفحه ١٩٨ : نشور ولا جنة ولا نار. ولا يستعجب من اطباق أمة
الضلال الذين شهد الله أنهم أضل من الأنعام على ذلك بكل
الصفحه ٢٠٦ :
بالإسكندرية أراد
بتركها أن يكسر الصنم ويبطل الذبائح له ، فامتنع عليه أهلها ، فاحتال عليهم بحيلة
الصفحه ٢٠٩ : » وقال : «كما أن الأب يحيي من يشاء ويميته كذلك الابن يحيي من يشاء ويميته»
قالوا فدل على أنه يحيي ويخلق