الصفحه ١١١ : عبد المطلب الليلة غلام
وسماه محمدا ، فأتوا اليهودي في منزله فقالوا : علمت أنه ولد فينا غلام ، فقال
الصفحه ١٢٧ : ، وقال سأذهب الآدمي الذي خلقت على الأرض والخشاش وطيور
السماء لأني نادم على خلقها جدا» تعالى الله عن إفك
الصفحه ١٣١ : على منكبي ملكين ، يراه الناس عيانا
بأبصارهم نازلا من السماء ، فيحكم بكتاب الله وسنة رسول الله
الصفحه ١٥٤ : السماء وعدد الرمل والحصا ثم تاب منها
تاب الله عليه ، قال تعالى : (قُلْ يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا
الصفحه ١٥٦ :
أخوه هارون قالوا : إن موسى قتله وغيبه. فرفعت الملائكة لهم تابوته بين السماء
والأرض حتى عاينوه ميتا
الصفحه ١٦٩ : الأنبياء قبلي ، وما جئت ناقضا بل متمما ، ولأن تقع السماء على
الأرض أيسر عند الله من أن أنقض شيئا من شريعة
الصفحه ١٨٢ :
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ) [الزخرف : ٨٤] ،
فأولياء الله يعرفونه
الصفحه ١٨٣ : الله يوصي ملائكته بك ليحفظوك» ثم
بشهادة لوقا : «إن الله أرسل له ملكا من السماء ليقويه» هذا الذي نطقت به
الصفحه ١٩١ : عظيمة جدا ، وأن نجوم السماء تحصى ولا يحصون
، وهذه البشارة إنما تمت بظهور محمد بن عبد الله وأمته.
فإن
الصفحه ١٩٨ :
أيديهم باذى ،
فرفعه إليه وأسكنه سماءه ، وسيعيده إلى الأرض ينتقم به من مسيح الضلال واتباعه ،
ثم
الصفحه ٢٠٢ : وسماه
هيكل «الآلهة» ثم قام بعده قيصر آخر ، ثم آخر وكانت النصارى في زمنه في هدوء
وسلامة ، وكانت أمه تحب
الصفحه ٢٠٥ : شديدا
وبقي متحيرا لا يدري كيف يصنع. قال سعيد بن البطريق فظهر له على ما يزعم النصارى
نصف النهار في السما
الصفحه ٢٠٦ : المسمى كلمة
، فكان هو خالق السموات والأرض وما بينهما ، كما قال في إنجيله إن يقول «وهب لي
سلطانا على السما
الصفحه ٢٢٢ : مِنَ السَّماءِ ماءً
بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ تُخْرَجُونَ ، وَالَّذِي
خَلَقَ
الصفحه ٢٢٥ : وطرحوا المقتول على أبواب البرآء من قتله ونبيهم حي بين اظهرهم وخبر
السماء والوحي يأتيه صباحا ومسا